الجريوي
18-04-2002, 05:23 PM
صدرت موافقة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب على إنشاء ملتقى ثقافي باسم « عبدالله بن محمد البابطين » بروضة سدير .
وقدم الشيخ عبدالله بن محمد البابطين الشكر لصاحب السمو الملكي الرئيس العام لرعاية الشباب على موافقته الكريمة على إنشاء هذا الملتقى الذي سيعود بإذن الله تعالى بإثراء الفكر والعلم في المنطقة خاصة أن سدير بها الكثير من كبار العلماء والمؤرخين وأساتذة الفكر والأدب والشعر العربي والعامي والذي سيسعد الملتقى إن شاء الله بالالتقاء بهم وكذلك الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم .
وقال إن من أهم النشاطات في الملتقى التي ستوزع على مدار العام بصفة دورية هي المحاضرات الدينية من حيث الدعوة والإرشاد والدفاع عن الدين أمام هذه الحملات الشرسة وترسيخ المفاهيم الشرعية السليمة والتي تخدم الإنسان في حياته ومماته وتحافظ على مقومات البلاد خاصة أن المتحدث يلاقي أو بمعنى أصح يلتقي في « الملتقى » بنخبة من أهل العلم وطلابه ويكون هناك مداخلات منظمة سيستفاد منها في عمل مطبوعة « كتيب » نقوم بطباعته ونشره .
إضافة إلى المحاضرات التاريخية ، وفي بداية الملتقى ستركز على تاريخ منطقة سدير وسيتم بإذن الله الالتقاء مع مؤرخين وأساتذة الجيولوجيا والحفريات والآثار بحيث نتمكن من معرفة وتحقيق الآثار الموجودة والحفاظ عليها من خلال التوصيات التي ستتخذ وتتبع وهناك المحاضرات الأدبية والاجتماعية .
وهذه تحتاجها منطقة سدير والأمسيات الشعرية ؛ فسدير منطقة لها تاريخ في الشعر بنوعيه الفصيح والعامي وفي سدير الكثير من الشعراء خاصة قديماً ويلزم جمع أشعارهم وتاريخهم وحفظ شعرهم خاصة أن الشعر العامي له أهميته من حيث الحفاظ على بعض الوقائع والتاريخ وصفات المجتمع سابقاً ويلزم جمعها في كتب معينة .
كتب : الأستاذ / ناصر العريج ــ مكتب الجزيرة بحوطة سدير
وقدم الشيخ عبدالله بن محمد البابطين الشكر لصاحب السمو الملكي الرئيس العام لرعاية الشباب على موافقته الكريمة على إنشاء هذا الملتقى الذي سيعود بإذن الله تعالى بإثراء الفكر والعلم في المنطقة خاصة أن سدير بها الكثير من كبار العلماء والمؤرخين وأساتذة الفكر والأدب والشعر العربي والعامي والذي سيسعد الملتقى إن شاء الله بالالتقاء بهم وكذلك الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم .
وقال إن من أهم النشاطات في الملتقى التي ستوزع على مدار العام بصفة دورية هي المحاضرات الدينية من حيث الدعوة والإرشاد والدفاع عن الدين أمام هذه الحملات الشرسة وترسيخ المفاهيم الشرعية السليمة والتي تخدم الإنسان في حياته ومماته وتحافظ على مقومات البلاد خاصة أن المتحدث يلاقي أو بمعنى أصح يلتقي في « الملتقى » بنخبة من أهل العلم وطلابه ويكون هناك مداخلات منظمة سيستفاد منها في عمل مطبوعة « كتيب » نقوم بطباعته ونشره .
إضافة إلى المحاضرات التاريخية ، وفي بداية الملتقى ستركز على تاريخ منطقة سدير وسيتم بإذن الله الالتقاء مع مؤرخين وأساتذة الجيولوجيا والحفريات والآثار بحيث نتمكن من معرفة وتحقيق الآثار الموجودة والحفاظ عليها من خلال التوصيات التي ستتخذ وتتبع وهناك المحاضرات الأدبية والاجتماعية .
وهذه تحتاجها منطقة سدير والأمسيات الشعرية ؛ فسدير منطقة لها تاريخ في الشعر بنوعيه الفصيح والعامي وفي سدير الكثير من الشعراء خاصة قديماً ويلزم جمع أشعارهم وتاريخهم وحفظ شعرهم خاصة أن الشعر العامي له أهميته من حيث الحفاظ على بعض الوقائع والتاريخ وصفات المجتمع سابقاً ويلزم جمعها في كتب معينة .
كتب : الأستاذ / ناصر العريج ــ مكتب الجزيرة بحوطة سدير