صحراء يقتلها الظما.
- لو كنتُ أَعْلَمُ أنني
- أمضي إلى حَتْفِي لما - سرتُ الطريقَ برغبتي. -لكنّني في الطيشِ سُقْتُ فؤاديا. -و وضعتهُ في كفّها. -فإذا بها ترميهِ في - عرضِ الطريقِ وتنتشي؛ -وكأنّما حازتْ على كلّ المنى. -ورأيتني في الرّكنِ أنظرُ في أسى. -ماذا أقول وفِي فمي -صحراءُ يقتلها الظما؟! -والملحُ ينهمرُ انصباباً؛ من جوامعِ مقلتي؛ -تبًّا لذاك الكفّ لكن يا ترى : - كفّي أنا ؟ - أم كفها ؟ |
رد: صحراء يقتلها الظما.
حروفك اشبه بخيال جميل ياخذنا لعالم مختلف عبر بحور الإبداع ليرسوا بنا قلمك إلى شاطئ معزوفتك.. ماننحرم من جمال ذوقك أستاذ سليمان ،، لك الشكر يتدفق عطرآ . |
رد: صحراء يقتلها الظما.
أحسنت أبا الهنوف ...
مبدع في كل حالاتك . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اقتباس:
كوني كما تحبين؛ تحية تشبهكِ وسلام. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اقتباس:
حضورك وسام اتقلده يا رفيق؛ تحيّة تشبهك وسلام. |
الساعة الآن 02:15 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه