بلادٌ حباها اللهُ أجزلَ فضلهِ
وأكرمَها بالطيبين من الناسِ
بها من رجالِ اللهِ صفوةُ خَلقهِ
ومن مَلِكاتِ الحُسنِ حُورٌ كألماسِ
إذا قيل يوما: أين يَستوطنُ العلا؟
فقل: في سديرٍ حيث ركنُ العلا الراسي
وإن قيل: حَدّثْ عن مكانة أهلها
فقل بافتخارٍ: فوق عينيّ والراسِ
أنشهد ،، صح لسان شاعرها فواز اللعبون ،