نسأل الله عز وجل أن يكون نصيبنا من هذا الشهر الكريم نصيباً وافراً مباركاً
وأن يرزقنا الباري عز وجل المغفرة والرحمة وجنة عرضها السموات والأرض ,
وأن لا يكون نصيبنا منه الجوع والعطش ,
وأن لا نكون ممن قال عنهم الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم :
فإن الشقي من حرم غفران الله في هذا الشهر العظيم .
يقول وليد الأعظمي :
إن الصيام عبادة ســــــــــــــــرية ٌ والسرُّ أوسعُ ما يكون مـجالا