الموضوع: - عفوية
عرض مشاركة واحدة
قديم 17-09-2011, 02:14 AM   #70
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
 
تم شكره :  شكر 8,665 فى 1,430 موضوع
العَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضو

 

رد: - إيهٍ .

... يا للتَّجَـارُبِ لذةً !

-1-

جُد بالتَّسامُحِ يبتغِيـ=كَ الناسُ طوقًا من أمان
لا تركنَنَّ لجفوةٍ=في كلّ ما زلّ اللسان
إنَّ اللّسان حِصانُ أخـ=ـلاقِ الفتى وهي العنان
لا تخفضنَّ القدرَ تر=كًا للفضائل والحسان

-
-2-

نعلو بسامِ القولْ, فيمَ تعادَى؟=بالبغي ما نبغِي وإن يتمَادى
ونقُول ما قالَ الإلهُ سلامةً=قولوا (سلاما)! .. بالسَّلامِ تهادى

-
-3-
آياتُ ربّي حِكمةٌ لزماني=فيهَا المواعِظُ طيِّباتُ معَانِ
ماكانَ من شِعرٍ فلا يصطفُّ في=طابورِ قولٍ من عظيمِ الشَّانِ
فـي سورةِ الإسراءِ جاءتْ آيةٌ=هيَ من عِظامِ الآي في القرآنِ :

( وكلَّ إنسانٍ ألزمناهُ طائرهُ في عُنقِهِ ونُخرجُ لهُ يومَ القِيامةِ كتابًا يلقاهُ منشورًا )


الله أكبـرُ إنها لإحاطةٌ!=بل دِقةٌ في العدِّ والحسبانِ!
اللهُ أكبرُ كلُّ إنسانٍ لهُ=موعودُ شرٍّ أو بخيرِ جِنانِ
الله أكبرُ كم زللنا زلّةً؟=أنتَ العليمُ وحِلمُكَ المُتفانِ
التوقيع
-

اللهُ يعلمُ ما جرى
والعدلُ مكتوبٌ
وموعدُنا السَّماء. *


كنتُ هنا.
.
العَربْ. غير متصل   رد مع اقتباس