عطتها عصير و بسكوت , ذيك الإيام عاد عصيرهم أما توت أو بيبسي مع بسكوت و لا ميرندا مع صامولية , الدلخ يوم شافها و عرف أنها هي اللي طلعت له من بيتهم و قالت أن أم صعرور مهيب فيه, و الحين هي أم صعرور ! ,
إستغرب و دخله الشك . هي حست و قالت مابدهاش لازم أغير الإستراتيجية, و أقضي على ما تبقى من مخ الدلخ كان فيه باقي
طلبت من أمه يروح معها, وافقت , و هم يمشون قالت له انا قلت لك انه مهوب أنا لما جيتنا لأن أمي تسمعنا فغيّرت الموضوع و هي ماتبيني أتدخل في شئون الغير, و عشانكم تدخلت لأني ما أحب الظلم. صدق و أقتنع قال مشكورة
على طيبك, قالت عاد أذلف لبيتكم أنا أبا اروح بلحالي لا أحد من أهل الحرامي يكمخك و أنا بنت ما أقدر أساعدك, خاف ورجع.
راحت لبيتهم و فكت الكفر القدامي و الدركسون و سحبت باقيه لبيت ام الدلخ,