من تأمل واقعنا وجده مؤسفاً مُقلقاً مُحزناً
فالمصائب بأنواعهاوالمشاكل بصورها والأمراض بأحجامهاوالفتن بشررها
وتعجب حين ترى العلاج في المتناول ويُغفل أو يُتغافل عنه
إنه كتاب الله الكريم النورالمبين والنبأ العظيم
[ونزَّلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيءوهدى ورحمةً وبشرى للمسلمين]