عَندمَآ آقفُ
( آحتَرآمآ لكَ )
عنُدمٍآ آتجًآهَل آخطآئَكَ .!
( آحترًآمُآ لكَ )
عٍندمآ آنصُت لَـ سخَآفآتُ قُولَك
( آحترٌآمَآ لكَ )
عندٌمآ آبتَسُم وآنتَ تمآرٍسَ هوٌآيَة آلكَذٍبَ !!
( آحترٍآمَآ لكَ )
فَـ هذًآ لآ يَعٍنَيَ آنَك تمتُلكٍ مَن آلهيٌبَه وُقوَة آلشَخصيٌه مآيملكٌه غيرٌكَ ..!
ولكنيُ علَى قنَآعهٌ بأَن آحترَآميٌ للغيَر , يَعنيٍ بآلدرجهً آلآولى ٌ
( آحتَرآمآ لنُفسيَ )
وحَينمآ آبتسُم لكٍ وآسٌآلكَ عنَ حٌآلكَ وآمٌد بـَ ُيديَ لمصٌآفحَتكٍ بعدُ آسآءتكُ ليَ !!
لآتعنٍي آن آلحيآٌه لآتمَشيً منُ دونكَ !
بلُ تعنَي شٍيئآ وآَحدآ !
آنًي نشُأت علىَ يدَ !!
رٌجلَ كبيٌر وآمرأه عَظيمَهُ , علمٌونَي آنَ لآ آديرٌ ظهَري بٍـ من ٌجمَعنآ بهمٌ ( عَيَشٍ ومُلَحَ )
وآٌصٍبح لهٌم مَعزه ٍفي ُيومٍآ من آلآيُآم َ
فـَ آلسلآم لله