وظنّوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه " من تعلق قلبه بالله كفاه ومن أحسن الظن بربه أغناه أي أن علامة الخير وزوال الشدة، إذا تعلق القلب بالله تعالى تعلقا تاماً، وانقطع عن المخلوقين