رحم الله الشيخ الأديب علي الطنطاوي ... حتى و إن لم ترتطم بذاك اللوح ... لم يؤتِك الله تلك الموهبة ... ولا أعلم بشرًا جُمِعَتْ له المواهب و الملكات كلّها.