أَتَرْحَلُ عني ورُوحي لدَيكْ
وأبْقَى أنا جَسَداً دُونَ رُوحْ؟!
وكيف يَهُونُ غرامي علَيكْ
وتَجْزي اقترابي بطُولِ النُّزُوحْ؟!
عليلٌ وطِبّي أنا في يدَيكْ
ولكنْ أَراكَ تَزِيدُ الجُرُوحْ!
فعُدْ لي، وإلا فخُذني إلَيكْ
وحُسَّ فقد أتعبَتْني الشُّرُوحْ