حبيبي أنت في عينيّ غالٍ
فلا يُرخص غلاك بها الصُّدودُ
وأبدِ هواك مُنتظمًا بصدقٍ
وإلا سوف تنتثرُ العقودُ
ولا تكسر بهجرك عُودَ وصلي
فليس يعودُ بعدالكسرِ عُودُ
إذا أقبلتُ فلتُقبل فإنّي
إدا أدبرتُ عنك فـلا أعودُ
بعثتُ إليك ما ألقى؛ لأنّي
أُحبّك صادقًا، وأنا الشهودُ!