عايروني بالضلع الأعوجُ ... ما هو عيب بل خَلّقٌ احوجُ
عِوجي هبةٌ من الله و نعمةٌ ... ليقلق راحةَ الكهلِ و صاحبه
ارْهقت طيبُ الحلوى أضرسه...فراح يذكر النسوة بهطرسه
لولم تكن البونتي مؤنثا ... لما تلذذ اللسان و استأنسا
و لم يكن لهذا المتصفح مولدا ... فهنيئا للمؤنث و الأعوجا
حاولت أن احذوا حذوكم و يصيبني بعض من الهطرسة أرجو أن تعذروا محاولتي البونتيه و السلام عليكم.