رحيلي هدؤٌ ،
رحيلي صخبْ
رحيلي عذابٌ ،
رحيلي تعبْ.
أسيرُ
غريبٌ و في دنيتي
أرى الأمر فيها شديد العجب.!
ففي الركنِ هذا ،
ينوحون جرحى ،
و في الركنِ هذا ،
تغنّى الطربْ.!
و هذا يعيش حياة البذخْ ،
و ذاك يؤوبُ لبيتٍ خَرِبْ.!
و عند النهايةِ ،
نفسُ النهايةْ ......
ترى من أضاعَ ،
و من قد كسبْ.!