دمعتي يا دمعتي
ذ ُر ِفتِ غصباً عني ...كنت
دوما ً عونا لي ...ولكني
كنت دائما ً أقسو عليك ِ
كم من مرةٍ طلبت الخروج
من محبسكِ ... من
مقلتي ولكن
أنا بأنانيتي كنتُ أأبى
أن تخرجي
كم من مرةٍ كنتِ أنتِ
سكني ورفقتي ... ولكني
كنتُ دائمة التنكر لكِ
دمعتي يا من ذرفتِ
لكلِ غال ٍ
كم أحتاجك ِ في محنتي
في محنتي .. وعندَ فرحتي