دخلت محلاً وقابلت فيه أحد طلابي الأوفياء وبعد السلام أخذت
حاجتي وتركتها عند المحاسب وذهبت لمحل مجاور وبعد عودتي لأحاسب
وجدت هذا الكريم قد حاسب عني فأخجلني وبعثت إليه:
شكرًا جزيلاً جاءني الإهداءُ... هذا وفاءٌ أيها المعطاءُ
والله أسألُ أنْ يبارك مالكم... دمتم بخيراتٍ ودام إخاءُ