عرض مشاركة واحدة
قديم 28-11-2011, 01:07 AM   #9
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية يمامة الوادي
 
تم شكره :  شكر 10,916 فى 3,630 موضوع
يمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضويمامة الوادي نسبة التقييم للعضو

 

رد: ملف خاااااااص بكبار السن وكيفية التعامل معهم



بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هلا وغلا فيكم



التوجيه السلوكي يساعد كبار السن على التعامل مع الأرق


أوضحت دراسة جديدة أن الأرق مشكلة شائعة لدى كبار السن ولكن حتى جلستين من التوجيه السلوكي يمكن أن تساعدا على النوم بشكل أكثر سلاسة.
واكتشف باحثون في دراسة شملت 35 مسناً بلغ معدل سنهم 70 عاماً ويعانون من الأرق منذ فترات طويلة أن أولئك الذين خضعوا لجلستين من التوجيه السلوكي بشأن العادات التي تؤدي إلى النوم الصحي يستطيعون النوم بشكل أفضل بعد أربعة أسابيع.
وحصل نصف المشاركين في الدراسة التي شملت 25 امرأة وعشرة رجال على علاج قصير الأمد بينما كان النصف الآخر هو مجموعة المقارنة.

وقال 12 من بين 17 مريضاً إن تحسنا قد طرأ على نوعية النوم بالمقارنة لسبعة من 18 حصلوا على رعاية مماثلة لتلك التي تقدم في مراحل الرعاية الأولية مثل إعطائهم كتيبات تتناول مسألة النوم والأرق وتلقيهم اتصالات هاتفية من ممرضين.
وتتسق نتائج الدراسة التي نشرت في دورية طب النوم السريري مع دراسات سابقة أوضحت أن العلاج السلوكي فعال بشدة في علاج الأرق المزمن.

وقال باحثون آخرون إن التوجيه السلوكي يجب أن يكون الخيار العلاجي الأول بدلا من العقاقير التي قد تسبب الإدمان كعرض جانبي.

ولكن الباحثين قالوا في دراستهم إن العلاج السلوكي مع متخصص قد يستهلك الكثير من الوقت وغير متاح دائما.

وفي الدراسة خضع المرضى لجلسة مدتها 45 دقيقة مع ممرض ممارس عام ثم جلسة "تنشيطية" أخرى بعد أسبوعين.

وأثناء الجلستين تعلم المرضى معلومات بشأن العوامل التي تحسن أو تؤثر على النوم كما تلقوا نصائح محددة بشأن النوم الصحي ومنها على سبيل المثال دخول الفراش عندما يشعر المرء بالرغبة في النوم والاستيقاظ في الوقت الذي لا يمكن فيه النوم.
وبعد أربعة أسابيع اكتشفت الدراسة أن حوالي ثلاثة أرباع هؤلاء المرضى تمتعوا بنوع من التحسن في نوعية النوم. وفي أكثر من النصف خفت حدة الأرق.

وقال الباحثون إن هناك حاجة لمعرفة ما إذا كانت فوائد هذا العلاج قصير الأمد مستمرة المفعول وما إذا كانت ذات فعالية مع أشخاص يعانون من مشاكل مرضية مختلفة تؤثر على النوم.


ودمتم بود


يتبع

يمامة الوادي غير متصل   رد مع اقتباس