عرض مشاركة واحدة
قديم 06-09-2017, 05:34 AM   #1
مبتغي الجنة
 
تم شكره :  شكر 36,784 فى 5,122 موضوع
أبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضوأبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضوأبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضوأبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضوأبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضوأبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضوأبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضوأبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضوأبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضوأبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضوأبوإبراهيم الشويعر نسبة التقييم للعضو

 

أشوقًا و الحبيب إليك غادي ...

الأستاذ عصام الدين - أبو إدريس - مدرس الرياضيات في ثانوية جلاجل أُنهي عقده و قبل أن يعود إلى بلاده كان ميلاد هذه القصيدة :

أشوقًا و الحبيب إليك غادي ؟=فكيف و قد ترحَّلَ عن بلادي ؟
إلى السودانِ مدّ القلبُ جسرًا=عليه إلى عصامِ الدين حادي
يفيضُ مودَّةً و يسوقُ ذكرى=تظلُّ بما حوى قلبي تنادي
أبا إدريسَ لن تنأى قلوبٌ=تفتّقَ حسُّها لك بالودادِ
جلاجلُ لم تزلْ بالشوقِ حبلى=إلى لقياك تشعبُ كلَّ وادي
جلاجلُ للكرامِ تخطُّ حبًّا=وشائجُهُ إلى يوم المعادِ
وإنّك في الكرام تفوحُ ذكْرًا=زكيًّا منه يطربُ كلُّ شادي
و إني إذْ سكبتُ الشعرَ عذبًا=سكبتُ الودَّ منبعُهُ فؤادي
قالها :
أبوإبراهيم محمد بن محمد بن عمر بن عبدالله بن إبراهيم الشويعر الحقباني التغلبي .
التوقيع
بسم الله و الصلاة والسلام على رسول الله
اللهم إني أسألك أنت الله لا إله إلا أنت أن تغفر لولديَّ إبراهيم و هياء و ترحمهما و تجمعني بهما و بمن نحب في الفردوس الأعلى من الجنة ...
و صلى الله و سلَّمَ على نبينا محمد و الحمدلله رب العالمين .
أبوإبراهيم الشويعر غير متصل   رد مع اقتباس