الموضوع: ضيّعتِ اللبن!
عرض مشاركة واحدة
قديم 29-07-2020, 12:38 AM   #3
سليمان الزيادي
 
تم شكره :  شكر 19,067 فى 3,938 موضوع
رحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضو

 

Icon6 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز العمران مشاهدة المشاركة  


-

أصبتها في مقتل:

كيف لا ؟ وأنت الشاعر المبدع دائماً .. تختار مفرداتك بعناية فائقة .. وتنظمها بإتقان المبدع

المتمكن وبأسلوب السهل الممتنع المطرب .. ولأنني (ملقوف) فقد نقلت ما أتحفتنا به إليها

وقالت لي بأنها لا تجيد الشعر ولكن أنقل لصديقك الشاعر رحال على لساني ومن قلبي ما كتبه

الشاعر فهد بن بندر :



ياللَّي تجهل رِقَّة الحب الحقيقي
ياللَّي تِتلذَّذ في تحييري وضيقي
لا تظن الصَّمت في عيوني أسى
لا تفكَّرني أنتظر مِنك الوفا
أنا حبيت الهوى فيك لِلهوى
والنَّصيب هوَّ الَّلي جابك في طريقي

رِقة الإحساس عند العاشقين
ابتسامة فرحه في نظرة حنين
التِفاتة شوق في لحظة لقا
انتعاش الرَّوح من لمس اليدين
ما هي يا (الفض) اللعوب
في التجني ع القلوب

زماني يوم جمعني بك زماني
ضحيَّه لِلهوى في حبَّك رماني
ولعيون الهوى برضى وأبصبر
على الحِرمان لو مهما أعاني
ولو إن الَّليالي ساعدتني
شغلت القلب عنَّك بالأماني

**

الشكر لايكفيك أستاذنا المتألق الفنان رحال.

-

 

ليت كل الملاقيف مثلك يا أبو نورة.
وبما أنك تبرعت أن تكون مرسول الحب خبرها وأنقل هذا الكلام:-


ما جهلنا الحبّ لكن؛ وش معاني الحبّ قل لي=قبل لا تشره علينا؛ جاوب وْ خلّك صريح
التّملّك من طباعك؛ والهوا عندك تسلّي=فرحتك إنّك تعذّب؛ من شراك وبالفصيح
ما لقينا منْك إلّا؛ صدّ مع هجر وْ تغلّي=وما لقينا من لسانك؛ غير بهتان وفحيح.
التوقيع


إن كنت تصدق كل ما تقرأ ،
رحّال غير متصل   رد مع اقتباس