الموضوع: - عفوية
عرض مشاركة واحدة
قديم 28-06-2011, 02:28 AM   #32
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
 
تم شكره :  شكر 8,665 فى 1,430 موضوع
العَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضوالعَربْ. نسبة التقييم للعضو

 

رد: - إيهٍ .



-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , اليوم هوَت نفسي لاستعادة ما مضَى من ذِكرى جديرة بأن ينقشها التاريخ, آهٍ لها .

اطّلعت على بعض الأوراق في مكتبتي الخاصّة فوجدت أشياء خُطّت بيدي ومجلات أُلّفت من قلب مخلص , حيث أني أضع للمجلة هكذا - العدد الأول- , وانسوووووا يجيكم العدد الثاني, يالله يوم القيامة
حقيقةً ضحكت من تلابيب قلبي عليَّ وعلى تلك الأيام الجميلة ال كانت حُبلى بالسعادة والبراءة والإنجازات ليتها تعود , لديّ ثقة عالية, وعالية جدًا بنفسي هههههههههه , أشوف ما مثلي كائن

المهمّ ... سأذكر بعض الشيء اليسير مما اطّلعت عليه الليلة ,
قبل سنوات كثيرة , أعتقد في عام 1425
كنت التحقتُ بمركزٍ صيفيّ , و كانوا يعملون كل ما بعد مغرب -بين عشاوين- مثل المُلتقى , برنامج أناشيد ومسابقات وما إلى ذلك .
عاد أنا كنت بدورة اسمها الوفاء على ما أعتقد , وكان ذيك اليوم عندنا المُلتقى لازم نجهّز له , ونضع أناشيد افتتاحية و مسابقات وفعاليات و و و
جيتكم أنا الأديبة مشمّره كم التوب وكتبت أبيات حسب قولي ذلك الوقت , الأمر المهم في ذلك أننا قُمنا بإلقاها كنشيد ملحّن على جمعٍ غفيرٍ من الحاضرات ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه آآه منّي ليتها زينة بس ,

ياويل أحد يقول متكسرة الأبيات ماعنده علم , قراءة مُمتعة :

شموع الضياء أضاءت لنا
بكلّ التحـايا تُقبّلنــا

فأهلاً وسهلاً بمن جاءنا
ومن كان في قلبهِ حُبنا

سلمتم لنا يا هلا مرحبا
و شُكرًا لمن لبّى دعوَتنا

سُررنا بكم أرضكم أرضنا < أحد يتبرع يشرح لي كيف أرضهم أرضنا ؟ ههههههههه دلاخة جعلي بالجنّة ووالديّ
و ربّ الخلائق يجمعنا

تعالوا سويّا إلى حفلنا < من قدّهم حوّلته لحفل و راس ماله ملتقى
و زفّوا ورودًا بكلّ هَنا < يعني ؟

حللتم هلا و وطأتم غلا < ياربي ربااااه
وربّ السماء يحفظنا

فأنتم ضيوفٌ أضأتم سما
وأنتم على نهجِ سيّدنا

وآخرها نبدأ حفلنا
صلاةٌ على عبد خالقنا

زين بس جت على كذا , وما أخرجت كاست ألبوم

,


والأخرى القويمة ال لا تُضاهيها أشعار المُتنبي وأمثاله .

تذكرون سب الدنمرك للرسول صلى الله عليه وسلم ؟
يوم كنت بثالث متوسط تقريبًا جادت قريحتي سلّمها الله بأبيات حسبْ زعمي, سأنقل ما كُتب بالورقة معي.
لا أسمح لأحد أن يضحك .
-
ما ورد بالورقة :
هذه الأبيات البسيطة ألفتها بسبب سبّ واستهزاء الدانمرك والنرويج وكل من استهزأ بشخص النبي صلوات الله وسلامه عليه :

تأليف الأديبة : .................. , ثالث متوسط . < أهم شييي الأديبة , ع ايش بس؟

يامن قبلتَ لعمركَ الحسراتِ ,
و رميتَ خير الناس بالحقراتِ

اقسم بربّ العرش ذي البطشاتِ
لا يُهمِل الله تلك الضحكاتِ < يالبّببى براااءتي

تستهزؤون به ويدعو إلى الجنّاتِ
تستهزؤون بمن يدعو إلى الخيرات ؟

يفديكَ عمرٌ والعيونُ الدامعاتِ
أفديكَ قلبي , بل أبي والأمهــاتِ

من مجرمٍ كلبٍ حقيرٍ تعدّى بالرسوماتِ < أعصابي وقسم
ما هنتَ بل هانت تلكَ الأيدي الحقيراتِ

هانت وهانت ولا تكفي الكلماتِ < آآآآآآآآآآآه
ربي أذقهم شتى العقوباتِ

ربي وألقيهم بالرجفــاتِ < كفوو , من عمري ماعندي هههههههههه
و ارفع لواء الحقّ و أعلن الغزواتِ .
-

إييييه يا زين منوّل .
وما ظنّي ترخص في نفسي ولاهي تمحى من بالي

-
هذا لليوم , وقد أستأنف البقيّة و قد لا .
ثمّ جميل جمييييييييييييييل عُمق ال جدًا أن تُعاود ذكريات كهذه , تشعر بشعور لا أحد يُشبه سعادتك إبّانه .
التوقيع
-

اللهُ يعلمُ ما جرى
والعدلُ مكتوبٌ
وموعدُنا السَّماء. *


كنتُ هنا.
.
العَربْ. غير متصل   رد مع اقتباس