هي لقت وحدة ماتعرف منهي أو وشهي من بنت , أستغلت الظروف و لقت الوضع جديد اللي كله تعاطف و حنية و ممكن تستفيد منه فترة طويلة من الزمن , فبدت تظهر حسن خلق و حيا و أدب و انوثة و رقة ,
و هي تاكل سألتها الدلخة عن الصعرور " ياعمري من اللي طاقك في جبهتك ؟ "
قالت هذا تجمعوا علي العيال و طقوني لأني ما عطيتهم قروش حقت العيد , قالت يعني " قمرق؟ " قالت إيه
كم خذوا منك ؟ قالت 10 ريال , قالت الدلخة : خلاص كل مابغيتي قروش تعالي أعطيك , قالت : أستحي ,
لا لا تستحسين أنا حسبت أمك .
" أما أم صعرور تستحي ! " ياشين السرج على البقرة .