الموضوع: رحلةٌ و ترحال.
عرض مشاركة واحدة
قديم 29-02-2012, 08:13 PM   #70
سليمان الزيادي
 
تم شكره :  شكر 19,067 فى 3,938 موضوع
رحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضورحّال نسبة التقييم للعضو

 

Icon6



أألوم؟
من ألوم؟
ليس في الأمرِ ملاما.
قد رأينا ،
ما رأينا
و انتشينا
و ضحكناها لياليٍ
و التقينا.
في لقاءٍ عابرٍ
لم نقل فيه كلاما.!
ربما بضعَ حروفٍ عابرات
هل تذكريها؟
أم أنها
ليست في بند الذكريات؟
و افترقنا .........
بعدها
لم تعودي تظهرين.
و الإجاباتُ تضيعُ
لسؤالي : علاما؟
لم جاءت
تنثر الإغراء بعثاً و قياما؟
أرهانٌ هو كان؟
هل كسبتِ في الرهان؟
هل توصلتِ إلى ما تبغين ،
هل نُلتِ المراما؟
لستُ أطْلُبُكِ جواباً
بيد أني حائرٌ
من غريب النزوات.
ما علينا
سوف تبقين عندي
في سديم الذكريات.
فالذي منكِ رأينا
الورود الناعمات
و الخزامى.
آهـ ما أحلى الخزامى.
بيديكِ تلعبين
كُلُ ما فيكِ
إلى ما فيكِ
يتحامى.!
و السهولُ الوهادْ.
و عيونٌ صادها طيفُ السهادْ.
و السريرُ المُوَّشَى
و اللحافُ الطريحْ.
و الأثير جناحْ
و هو في الصدرِ يصيح.
طاح عنه اللثاما.
و الكلامُ ،،، الكلامْ
و حديثُ الأمسياتْ
كلها ذكرياتْ.
سوف تبقى شهيّة
فاعرفي هذا خِتاما.
التوقيع


إن كنت تصدق كل ما تقرأ ،
رحّال غير متصل   رد مع اقتباس