شكرا لك أخي النبع على هذا الخبر الذي يثلج الصدر ، إن أغلا ما نملكه هو أعراضنا في نساءنا وبناتنا
وإنها لخطوة مباركة المفروض من أهل الخير والصلاح أن يقدمو للوزير الشكر والتقدير عليها ويجب أن تأتي من أهل سدير قبل غيرهم لأنه ليس كل المناطق تطبق هذا الدمج والنظام ، ولعل الرشيد الوزير السابق أراد أن يمتثل الآية الكريمة في قوله تعالى أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم ) فلعله تصور أن هذا العمل ـــ الدمج بين الإدارات التعليمية البنين والبنات ــــ من البر لأهله وأبناء ديرته ، لأنه أختلط عليه الحق بالباطل فتاه في طريق العولمة واللبرلة .