.هنآعندما لم تلدْ الحقيقةُ بعدْ.

[وَدْقْ ,]

.









..

..

بودي ان لي جنآحين لأحلق
لأجد أين أنآ
هل لبعد مسآفآت طويله
ام خطوات تقاومها القدم !
سأتحقق من ذآتي
ومن أنآ
ومآنسبي وأصلي
ولمآ يتخيرون لي إسماً
لم نتفاوض به قبل!
بطآقتي
لم تكن من إنشآئي
حتى ملامحي
كل شئ لآأملكه حتى ذآتي
مقتنيآتي فالشراء
ليست بمآلي
اعلم انها رزقاً من الاله
فيدآي لم تصنعهآ
فعـمري لايصفني
لمآ أفصحُ به
حقيقة لستُ أنآ
فمن أنآ
وأين؟
هل أذهب بجنآحي
أم بأقدآمي المتمزقه!
بلآهوية بحقْ
اذن
انا نفيتْ
نُبذتْ
اذا لم أمتلك أرضاً
فأين ملجأي؟
مآأسمي؟
كم عمري؟
هنا عندما لم تلدْ الحقيقةُ بعدْ
فقط.
.

في انتظار رأيكم الصريح
ونقدكم البنآء .

[طُـهـر]

وفِي أَوْلِ مَرّةٍ قَرَأْتُكِ قٌلْتٌ : إنْي أُحِبُ هَذا الحَرْف










ولا زِلْت : )

[عبدالرحمن الفهد]

أنين زخات المطر :

هذا انا وأين انا ؟

أين انا من بين هذه الحياة ؟

أين انا من بين هذه السنين أين انا مع جمع هذا الالم

أين انا من افراح هذه الحياة عشت وحيده مع الهم والحزن ومازالت

أين انا من فرح هذه الايام أين حياتي التي اعيشهاا

أنني أعيش السرااب أنني أعيش الحياة الاليمه أنني أعيش الحزن بطرقه الوسيعه

ومسافاته الطويله بالالم والعذاب

نفسي أين نفسي لماذا ولماذا تعشقين السراب والاوهام
حياتي كلهاا اوهام وسراب

مستقبلي آآآآآآآه على مستقبلي فأنه راحل أمامي وأوراقه تتساقط وتتبعد

فكل كتاباتي ألم وحسره على حالي

قلمي أنني أتاسف لك أيضآ فأنني جعلتك للحزن دواوين واوراق متناثره

حياتي آآآآآآآه على حياتي أختصرهاا بقلمي

أنها غابة مظلمه طريقها سراب كل ما أشعر بأنني سوف أقترب أبتعد

وأشجارها أشواك وانهارهاا براكين تحرق قلبي على كل ما فاتتني من سنين

وناسها كائنات مفترسه لا يعرفون من هيا شجون الصمت

ونورها الظلام وسماءها تتفجر بالبروق والرعود

حياتي مخيفه واليمه ليست كحياة أي انسان

يارب صبرني على حالي بالفرج

وأفرج عني وعن من كان بمثل حياتي

(( مجرد كلمات فاعذريني ))
.................................
ياربي أنني اشكرك كثيرا على هذا القلم

(( قلم زخات المطر ))

[العَربْ.]

يا جمِيلةَ الحَرفِ هذهِ فلسفةٌ أستطيعُ تصنيفَها بغُربةِ الذّاتِ, وكُنهِ بُزوغِها و كينُونتِها .
حرفٌ وفِكرٌ وفصَاحةٌ اتصفتِ فتجمّلتِ, أطعِمي حرفكِ قراءةً وأثِقُ جدًا بحجمِه الفحل, وأنَّه سيكبُر سريعًا .
ثمَّ إنَّ لي عتبٌ يسيرٌ يا صديقتي, كمَا ثِقتي التّامة بأنّكِ ستتلافين ما سأورِدُ في قابِل الأيَّامِ :
- تجنّبي الـ ( آ ) في غير موضعها الصحيح .
- تنبّهي كثيرًا لهمزةِ الوصلِ والقطعِ والهمزِ المُتطرّفِ.
- شئ : شيء .
و أهلاً بكِ كثيرًا , وحتّى ترضينَ () .

[وَدْقْ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُـهـر   وفِي أَوْلِ مَرّةٍ قَرَأْتُكِ قٌلْتٌ : إنْي أُحِبُ هَذا الحَرْف ولا زِلْت : )

وأنآلآزلت يهمني توآجدك أيتهآ الطآهرة .

كوني بالقـرب دوماً.

.

[وَدْقْ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الفهد   أنين زخات المطر : هذا انا وأين انا ؟ أين انا من بين هذه الحياة ؟ أين انا من بين هذه السنين أين انا مع جمع هذا الالم أين انا من افراح هذه الحياة عشت وحيده مع الهم والحزن ومازالت أين انا من فرح هذه الايام أين حياتي التي اعيشهاا أنني أعيش السرااب أنني أعيش الحياة الاليمه أنني أعيش الحزن بطرقه الوسيعه ومسافاته الطويله بالالم والعذاب نفسي أين نفسي لماذا ولماذا تعشقين السراب والاوهام حياتي كلهاا اوهام وسراب مستقبلي آآآآآآآه على مستقبلي فأنه راحل أمامي وأوراقه تتساقط وتتبعد فكل كتاباتي ألم وحسره على حالي قلمي أنني أتاسف لك أيضآ فأنني جعلتك للحزن دواوين واوراق متناثره حياتي آآآآآآآه على حياتي أختصرهاا بقلمي أنها غابة مظلمه طريقها سراب كل ما أشعر بأنني سوف أقترب أبتعد وأشجارها أشواك وانهارهاا براكين تحرق قلبي على كل ما فاتتني من سنين وناسها كائنات مفترسه لا يعرفون من هيا شجون الصمت ونورها الظلام وسماءها تتفجر بالبروق والرعود حياتي مخيفه واليمه ليست كحياة أي انسان يارب صبرني على حالي بالفرج وأفرج عني وعن من كان بمثل حياتي (( مجرد كلمات فاعذريني )) ................................. ياربي أنني اشكرك كثيرا على هذا القلم (( قلم زخات المطر ))

هو الوصف المفصل وكأنهآ قصة أبت أن لآتنتهي موآجعهآ

رسمة ابت الا انت توحي استشعآرهآ مآبعد ان ارتشفت تلك الاحرف المجبره على التصوير

وجدتُ ابتسآمتي الصفرآء مآتحت أسطرك

لآأتمنى معآودة قرآئتهآ لأنني دوماً أقول

أن القآدم أجمل بإذن الله

وان كنآ نخآف من القآدم بعض الشئ الا اننا دوما في حمى الرحمن بإذن الله

‘ اقتبست ‘

وناسها كائنات مفترسه لا يعرفون من هيا شجون الصمت

فقط بودي اقول اعشق حركة السـكونْ .

.

عبدالرحمن الفهد :

يسعدني توآجد حرفك الصآدق .

لآتحرمني اطلالتك .

كن بخير.

.

[وَدْقْ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   يا جمِيلةَ الحَرفِ هذهِ فلسفةٌ أستطيعُ تصنيفَها بغُربةِ الذّاتِ, وكُنهِ بُزوغِها و كينُونتِها . حرفٌ وفِكرٌ وفصَاحةٌ اتصفتِ فتجمّلتِ, أطعِمي حرفكِ قراءةً وأثِقُ جدًا بحجمِه الفحل, وأنَّه سيكبُر سريعًا . ثمَّ إنَّ لي عتبٌ يسيرٌ يا صديقتي, كمَا ثِقتي التّامة بأنّكِ ستتلافين ما سأورِدُ في قابِل الأيَّامِ : - تجنّبي الـ ( آ ) في غير موضعها الصحيح . - تنبّهي كثيرًا لهمزةِ الوصلِ والقطعِ والهمزِ المُتطرّفِ. - شئ : شيء . و أهلاً بكِ كثيرًا , وحتّى ترضينَ () .

عندمآ لآنجيد فن الفلسفة لآنستطيع ان نصفْ بدقةْ


سنجحف قليلا مآنتخيله ويذهب جمآله في مهب الريحْ.


قد تكون تمتمآت لآحل لهآ


وقد يكون دآء لآدوآء له .


سوى انه خلجآت تدآعب فكري!


.


مشـرفتي:


لكِ الـشكر على التصحيح


اما احساسك بتعطشي بالقرآءة سوف أخبرك أنني اعتمدت اختصارها


وعدم البوح بكآمل مكنونها ؛


أقرأ كثيراً وسأقرأ أكثر في مجآل الأدب بإذن الله .


سرَني مرورك بلآشك .


كوني بالقرب.