آفاقٌ رحْبَةٌ : أدبٌ و تربيةٌ و صحة

[بنت الاصول]

سأثبت وجودي ..
واكون انثى تحاكي الحرف ..
ولن أكون يوما ملك احد ..
شامخه في حضوري .. واثقة في خطواتي

[بنت الاصول]

يقولــوُن أن الـحـُب قــصْـه , رواهـُــا جــْد لـ أحـفـاده قـبـل الـنـُـوووم !.. ولـكـن غـلبهَــم النعْـاس فـوعدهــم أن يـكمـْل لهم القــصه فـيُمــا بعد .!.. ولكن للأسـْـف توفــُي الــجَــد قبل أن يـكمْـل الـقصُــه لأحـفـاده !.. فبقي الحــُــــب مجــرد كلمـَـه مـعَـلـقـُه لا أحد يـُـعرف معنْــاها ..!

[بنت الاصول]

أحيانا من قمه الاألم
نمارس بعض الأمور"الجنونيه"
ليس للفت الانتباه ولكن
لنشعر بأننا في قمه السعاده الوهميه

[بنت الاصول]

أليس عجيباً أن نسميه ماضي

ونحن نفكر فيه كـل يوم وكل لحظة

ولم يفارقنا ابدا

[بنت الاصول]

[بنت الاصول]

طفلتك تلبس من [ أشعارك ] غطا ،
لجل تستر جرحها عن عينهم !

ترتجي حضنك وتدري به دفا ..
ماتت مْن البرد دايم : بينهم ..

شف لهيب الشوق فيها ما طفى !
وين فزعاتك حبيبي وينهم ؟

عضّت لسانٍ نوى يصرخ : [ أفا ] !
لجل ما يشمت بها ثلثينهم !

الخطا : صدّك وغيباتك خطا ..
تبقى معهم ليه ؟ هوْ من زينهم !

عوّد وصحّي لها قلبٍ غفى ،
وخلّها تنسى ظلام سنينهم ..

[ طفلتك ] : شابت وبكّاها الجفا ..
وإهدموا أحلامها بيدينهم !

[بنت الاصول]

انا كنت اعذل الليّ يقول الرجم غربـال
خرافـات بـدوٍ مالهـا قاصـي ودانـي
رقيته بعد مامال فـيّ العصيـر وطـال
ولقيـت وجهـي للهوى غيـر ماامدانـي

[بنت الاصول]

هو يعتقد لو راح ماقدر انا اعيش

دايم يهددنـي بفـك الجموعـي

قال الوداع وقلت:ياصاح حتيـش

ياعلهـا فرقـا بليـا رجـوعـي

[بنت الاصول]

[بنت الاصول]

يايبه ماعادلي في دارهم شفّ

.......... وإن طال مقعادي تراها مصيبه

ورد الهوى في ضامري يابوي جفّ

.......... والجرح يكبد والبلا من طبيبه

ماغير اسوق النفس وادفّها دفّ

......... والحظ لادرهم تردّى خبيبه

الخوف يابوي لو عاقل القوم يختفّ

......... ويموت وسط بيوتهم مادريبه

[بنت الاصول]

في وجوه المسنين .. قصص تروى بين كل تجعيده واخرى '

[بنت الاصول]

[بنت الاصول]

كانوا وما زالوا معنا وفي قلوبنا ...

أرَواح نُحبها رحلِت و توّسدت التراب !

أحياء في قلوبنا ... و في ذاگرةَ المگان ...

يهلگ أنفاسَنا ‏الحَنِينْ ...

ملٱمحهُم ، أصواتهُم ، ثيابهُم ، عطوُرهم

مَا يحبوُن ، و مَا لٱ يحبوُن ...

غــابو بأجسادهم ...

تركوا جرحاً لنّ يبرئ أبداً ...

بل تركَوا حزنآ وأثراً ...

تركوا كل مآ يخصهم ...

ابتسامتهم ... ضحكاتهم ... أسلوبهَم ...

جلساتهم ... كل شئ ...

تركوا مكاناً لن يملأه أحد ...

تركوا لنا رؤية مكانهم الفارغ في كل مره

نجتمع فيهآ ...

تركوا بصمات لن ينسينا إيآها الزمن ...تركَوا لنَــا ...

إشتياقنآ لرؤيتهم، لسماع أصواتهم،

ضحكاتهم ،لترقب مجيئهم ...

- تركوا !!كل شــيء ورحلوا ...

كانوا معنا في كل مكان

وهم الان بين أحضان قبورهم ...

دعوة لأهل القبور في هذه الساعة وفي كل ساعة

لأنهم انقطعوا عن هذه الدنيا وينتظرون دعواتنا ...

[بنت الاصول]

كــلــنــا نــعــرفـ الـفــواكــه وأشــكــالـهـا
لــكـن هــل ســبــق لـكـم وأن شــاهــدتـوها وهي في الشــجره؟؟

تــفـاح

يــوسـف افـنـدي

مــوز

خــوخ

بــرتــقــال

عــنــب

مـــشــمــش

لــــيــمــون

كـــمـــثــرى

مـــانـــجــو


رمـــان

كــرز

تــــــوت

كــــيـــوي

فــــــراولـــه

[بنت الاصول]

إهانة الطفل أكثر ضرراً من الضرب

أكّدت دراسة جديدة قام بها باحثون من جامعة مكماستر الكندية، أن الإساءة النفسية، سواء العقلية أو العاطفية، أكثر ضرراً على صحة الطفل من الإساءة البدنية التي قد تتمثل بصفعة أو ركلة أو لكمة.

ونقل موقع "ميدل إيست أونلاين" عن الدراسة، أن تلك الإساءات واسعة الانتشار بين الأطفال، إذ تتضمن الإساءات النفسية بحسب رأي الباحثة اهاريت ماكميلان، التي ترأست الدراسة، عديداً من التصرفات التي يتم فيها التقليل من شأن الطفل وتشويه سمعته وترهيبه واستغلاله، وذلك إضافة إلى عدم التجاوب عاطفياً معه لدرجة تصبح فيها صحته في خطر.

وتقول الباحثة التي تضرب الأمثلة بالأم التي تترك رضيعها طول النهار وحيداً أو الأب الذي يشارك ابنه عادة إدمان المخدرات "إننا نتحدث عن التطرُّف والمبالغة وما ينتج عنهما من أضرار ناتجة عن ممارسة تلك الأنواع من السلوكيات التي تدفع الطفل للشعور بأنه شخصٌ ثقيلٌ غير محبوبٍ وغير مرغوبٍ فيه أيضاً".

ولكن يجب التفريق هنا بين الغضب المشروع للأهل والإساءة النفسية التي يقوم بها البعض تجاه أبنائهم. وتوضح الباحثة أن غضب الأهل والصراخ في أبنائهم في الملاعب بعد الطلب منهم مرات عديدة ومتتالية بأن يلبسوا أحذيتهم الرياضة لا يعدان إساءة نفسية، فتقول "أما الصراخ على الأطفال بشكل يومي وإخبارهم بشكل متكرّر بأنهم أشخاص سيئون وبأنهم نادمون على إنجابهم يعد مثالاً عن النموذج السيئ الذي يتسبّب في انعدام التواصل ما بين الأهل وأطفالهم"