بسم الله الرحمنن الرحيم
انظروا إلى اي درجة وصل خبث هؤلاء الخنازير لعنة الله عليهم
لقد رأو بأن الاعتراضات والضغوطات بدأت تطفوا على السطح وخصوصاً في بريطانيا ضد اسرائيل وامريكا حيث خرج الالوف للتظاهر ضد الاحتلال الامريكي وضد قمع اسرائيل لاخواننا في فلسطين وضد الجدار العازل
وبدأ الكتاب البريطانيون في الصحف المشهوره بنقد اسرائيل علناً والتعاطف مع المسلمين وكذلك اظهر استطلاع في الاتحاد الاوروبي بأن اسرائيل هي الخطر الرئيسي المهدد لآمن العالم .
ولهذا تفتق ذهن هؤلاء الخنازير بالاتي لكي يقلبوا الموازين :
اولاً : تفجير المعبدين اليهوديين لانه من البديهي ان التهمة سوف تلصق بالمسلمين وسوف يتعاطف الناس مع اسرائيل .
ثانياً : تم اختطاف اوتخدير او قتل اثنين من المعرفوفين بأنهم من المسلمين الملتزمين ووضعهما داخل السيارة لتثبيت التهمة ضد المسلمين المتشددين .
ثالثاً: ارسلوا بريد مزيف كأنه مرسل من قبل القاعدة يعلن مسؤوليتها عن التفجير .
بعد ذلك وبعد ان هيؤو الجو وتم شحن الناس ضد المسلمين قاموا بتفجير القنصلية وتم قتل القنصل البريطاني خصوصا لكي يتراجع الرأي العام البريطاني عن موقفة وخصوصا من كانوا يساندون القضية الفلسطينية ومن كانوا يتظاهرون ضد الحرب .
وطبعاً ما يبيلها كلام الناس اكلت المقلب وأااااه يالقهر .