مؤلمه لحظة ة سقوط الـأقنعه .. !

[فقيدة امها]

مؤلمه لحظة ة سقوط الـأقنعه .. !

تحيه طيبه ...

:

أشخاصٌ هنا وهناك ..
أشخاصٌ نراهم كلَّ يوم ،، أشخاصٌ نكلّمهم كلَّ يوم
وربما يعيشون معنا في نفسِ المكان ..
نحبهم ويحبوننا ،، نخاف عليهم ويخافون علينا
نشعر بالطمأنينة والراحة حينما نكلّمهم
نشعر بابتسامتهم الدافئة ومدى طيبتهم وحبهم لنا من أعيُنهم
نشعر بأنهم قريبون منّا
ونحن قريبونَ منهم
وتمضي الأيام والأشهر والسنين ..
وفجأة ،، يحصل شيء ،، مشكلةٌ ما
ربما هيَ مشكلةٌ صغيرة ..
أو ربما لم يحدث أيّ شيءٍ من الأساس
وفجأة
نشعر بأن هؤلاء الأشخاص تغيّروا معنا
لم يعودوا كالسابق ،،
ابتسامتهم ،، قلبهم الطيّب ،، حبّهم لنا ..
كل ذلك اختفى وفجأة بلا سبب
لما ؟؟ لما حصل كل هذا !!

***

إنّ هؤلاء الأشخاص هم آخرون
مختلفون تماماً عن الأشخاص الذين عرفناهم
هل من المعقول أن هؤلاء هم نفس الاشخاص الذين أحببناهم ؟
وقضينا معهم أجمل الأيام ؟؟
وشعرنا بالراحة معهم أثناء الحديث إليهم ؟؟؟
الجواب : نعم !
لكنهم الآن بصورتهم الحقيقية
لان أقنعتهم الجميلة سقطت !! وظهرت الأوجه على حقيقتها
ظهر الوجه الحقيقي ..

ظهر كلٌّ منهم
بلؤمه و خُبثه
بكذبِه وغِشه
بنفاقِه وخداعه

***

تلك الابتسامة الطيبة كانت تخفي وراءها ابتسامة خبيثة
تلك العيون الجميلة كانت تخفي وراءَها عيون مخيفة
وذلك القلب الأبيض كان يخفي وراءه قلبٌ أسود
كلّ هذا تحت قناعٍ مزيف !!

***

كم هي مؤلمة
لحظة
سقوط الأقنعة .........!!!
سقوط أقنعة من هم أقرب الناس إلينا .

***

ولكن ،، هذه هي حال الدنيا ..
دنيا بشرها كاذبون يلبسون أقنعة مزيفة
بألوان وابتسامات عديدة
كل فترة يستخدمون قناع
مع كل شخص يظهرون بقناع
يظهرون بأجمل الصور ويَخفون أبشع الصور

***

لذلك يجب على كل انسانٍ في هذه الدنيا
ان يكونَ جاهزا للحظةٍ للأسف لا بدَّ منها
وهي لحظة
سقوط الأقنعة .

[يمامة الوادي]

على المرء الان ان لا يثق فى الملامح البريئة التى تحيط به بسهولة وليتوقع وجود اكثر من قناع خلفها

الى ان يتضح العكس فأن كان فلا ضرر وان لم يكن فلا صدمة بعد ذلك

بورك فيكِ يالغالية ((فقيدة امها))
وحفظك الرحمن ومن يعز عليك
وأسعدكم في الدارين

[نور الأصايل]

عندما تسقط الأقنعة تظهر الناس على حقيقتها
ربما أنه فأل حسن أن يظر لنا الوجه الحقيقي
لكي لانتمادى في التعامل مع مثل هؤلاء
ونأخذ الحذر
شكرا لك مشرفتنا

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقيدة امها   مؤلمه لحظة ة سقوط الـأقنعه .. ! تحيه طيبه ... : أشخاصٌ هنا وهناك .. أشخاصٌ نراهم كلَّ يوم ،، أشخاصٌ نكلّمهم كلَّ يوم وربما يعيشون معنا في نفسِ المكان .. نحبهم ويحبوننا ،، نخاف عليهم ويخافون علينا نشعر بالطمأنينة والراحة حينما نكلّمهم نشعر بابتسامتهم الدافئة ومدى طيبتهم وحبهم لنا من أعيُنهم نشعر بأنهم قريبون منّا ونحن قريبونَ منهم وتمضي الأيام والأشهر والسنين .. وفجأة ،، يحصل شيء ،، مشكلةٌ ما ربما هيَ مشكلةٌ صغيرة .. أو ربما لم يحدث أيّ شيءٍ من الأساس وفجأة نشعر بأن هؤلاء الأشخاص تغيّروا معنا لم يعودوا كالسابق ،، ابتسامتهم ،، قلبهم الطيّب ،، حبّهم لنا .. كل ذلك اختفى وفجأة بلا سبب لما ؟؟ لما حصل كل هذا !!

ولك ِ تحية مثلها ..

القضية التي طرحتيها ذات شقين ،،

الشق الأول: أنه حدثت مشكلة ما مع احدهم ،، والشق الآخر: هو الشعور بأن الأشخاص الذين حدثت معهم المشكلة قد تغيروا ،،

هل هذا يعد سقوط اقنعة !!

والإجابة .. كلا ،،

لأنه ليس هناك أقنعة حتى تسقط ،، وكل ما هناك سوء فهم أو لبس حصل وبحاجة لتوضيح وإصلاح ما في النفس لتعود الأمور على خير ما يرام ،،

ثم يجب أن نحسن الظن بالناس ،،

فمثل هذه المشاكل تحدث دوماً ،، في محيط الأسرة بين الأخوان لطالما تحدث مشاكل صغيرة بين الأخ وأخيه ويخاصمه أيام ،، وفي مجتمع المدرسة بين الطلاب أو الأساتذة والإدارة المدرسية ونحوه ،، وفي الطريق أيضاً تصادفنا مثل هذه ،، وفي محيط العمل بين الزملاء تحدث دوماً ،، وسأروي هذا الموقف الذي حدث لي قبل أيام ،،

لي زميل كبير بالعمر دوما مبتسم وبيننا تقدير ومودة ،، وعملنا مشترك ولنا موقع مشترك نعمل فيه سوية ،، وقبل أيام كنا نعمل في تقرير موحد ،، ولكن كل منا بمفرده ،، فدخلت الموقع ووجدت أسم التقرير ففتحته ولم أنتبه انه تقريره حيث لا يوجد عليه أسم ،، فانجزته ورفعته ،،

بعد أيام لاحظت أن زميلي تغير وأين تلك الابتسامة الصباحية الجميلة والمبادرة بالتحية وزاد بأن قدم شكوى ،، ولما استفسرت منه ذكر أني تعديت على تقريره ومن هذا القبيل ،، قلت يمه تعال الأمر عادي وما يسوى زعلك فربما أني دخلت فيه بالخطأ لتشابه العناوين ،، وسأعيده كما كان ،، فرضي وانتهى الأمر وعاد يبتسم ،،

فليس كلما حدثت مع أحد مشكلة ندير الظهر ونقول آهاه اتضح امره وسقطت الأقنعة !! ليس هذا خلق المسلم ،،

فيجب أن نحسن الظن بالناس ،، وأن نلتمس لهم العذر ،، وأن نبحث عن سبب التغير الذي حدث ولاحظناه لدى الأخرين ،، ونحاول الاصلاح قدر المستطاع ،، فإذا كانت هناك مشكلة وواضحة فعلاجها سهل فالتغير حدث بسبب المشكلة ،، والصعوبة عندما لا يكون هناك سبب واضح للتغير ،، مما يتطلب بذل جهود مضاعفة لإزالة اللبس وعودة الوئام لعهده ،،

ثم شكراً لطرح الموضوع ،،

[أبو حمـد]

شدني موضوعك وجرني للبحث عن مواقف يحصل فيها لبس وسوء فهم ،، ووقفت على قصة أستميحك في نقلها ،،

إن بعــــــض الظن...إثم..؟؟

في إحدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات في انتظار رحلة لها .

وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما وقتها ,

فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك شابة صغيرة قد جلست بجانبها و اختطفت قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما .

قررت أن تتجاهلها في بداية الأمر,,

ولكنها شعرت بالانزعاج عندما كانت تأكل الحلوى وتنظر في الساعة بينما كانت
هذه الشابة تشاركها في الأكل من الكيس أيضا

حينها بدأت بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة " لو لم أكن امرأة متعلمة وجيدة الأخلاق لمنحت هذه المتجاسرة عينا سوداء في الحال "

وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى كانت الشابة تأكل واحدة أيضا وتستمر المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة بما تفعله,

ثم إن الفتاة وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت باختطاف آخر قطعة من الحلوى و قسمتها إلى نصفين فأعطت السيدة نصفا بينما أكلت هي النصف الآخر.

أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة " يا لها من وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى أنها لم تشكرني ".

بعد ذلك بلحظات سمعت الإعلان عن حلول موعد الرحلة فجمعت أمتعتها وذهبت إلى بوابة
صعود الطائرة دون أن تلتفت وراءها الى المكان الذي تجلس فيه تلك السارقة الوقحة.

وبعدما صعدت الى الطائرة ونعمت بجلسة جميلة هادئة أرادت وضع كتابها الذي قاربت عل إنهائه في الحقيبة ,

وهنا صعقت بالكامل حيث وجدت كيس الحلوى الذي اشترته موجودا في تلك الحقيبة

بدأت تفكر " يا الهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكاً للشابة وقد جعلتني أشاركها به",

حينها أدركت وهي متألمة بأنها هي التي كانت وقحة , غير مؤدبة , وسارقة أيضا.

كم مرة في حياتنا كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا ما يحصل بالطريقة الصحيحة
التي حكمنا عليه بها , ولكننا نكتشف متأخرين بأن ذلك لم يكن صحيحا ,

وكم مرة جعلنا فقد الثقة بالآخرين والتمسك بآرائنا نحكم عليهم بغير العدل
بسبب آرائنا المغرورة بعيدا عن الحق والصواب.

هذا هو السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين ...

دعونا دوما نعطي الآخرين آلاف الفرص قبل أن نحكم عليهم بطريقة سيئة

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمامة الوادي   على المرء الان ان لا يثق فى الملامح البريئة التى تحيط به بسهولة وليتوقع وجود اكثر من قناع خلفها الى ان يتضح العكس فأن كان فلا ضرر وان لم يكن فلا صدمة بعد ذلك بورك فيكِ يالغالية ((فقيدة امها)) وحفظك الرحمن ومن يعز عليك وأسعدكم في الدارين

هلا وغلا بالغاليه يمامة الوادي
ولك مثل مادعوتي لي وزياده
شاكره لكِ هذا التواجد الرائع
تحيه طيبه لك غاليتي

[صياد دمشق]

اجارنا الله واياكم من الاقنعة الزائفة ومشكورة اختي الكريمة على هذا الموضوع والله يعطيكِ الف عافية وبارك الله فيكِ

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الأصايل   عندما تسقط الأقنعة تظهر الناس على حقيقتها ربما أنه فأل حسن أن يظر لنا الوجه الحقيقي لكي لانتمادى في التعامل مع مثل هؤلاء ونأخذ الحذر شكرا لك مشرفتنا

حياك ربي أخي الفاضل نور الأصايل
لك كل الشكر والتقدير لتعقيبك وتواجدك الكريم
بارك الله فيك واسعدك

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   ولك ِ تحية مثلها .. القضية التي طرحتيها ذات شقين ،، الشق الأول: أنه حدثت مشكلة ما مع احدهم ،، والشق الآخر: هو الشعور بأن الأشخاص الذين حدثت معهم المشكلة قد تغيروا ،، هل هذا يعد سقوط اقنعة !! والإجابة .. كلا ،، لأنه ليس هناك أقنعة حتى تسقط ،، وكل ما هناك سوء فهم أو لبس حصل وبحاجة لتوضيح وإصلاح ما في النفس لتعود الأمور على خير ما يرام ،، ثم يجب أن نحسن الظن بالناس ،، فمثل هذه المشاكل تحدث دوماً ،، في محيط الأسرة بين الأخوان لطالما تحدث مشاكل صغيرة بين الأخ وأخيه ويخاصمه أيام ،، وفي مجتمع المدرسة بين الطلاب أو الأساتذة والإدارة المدرسية ونحوه ،، وفي الطريق أيضاً تصادفنا مثل هذه ،، وفي محيط العمل بين الزملاء تحدث دوماً ،، وسأروي هذا الموقف الذي حدث لي قبل أيام ،، لي زميل كبير بالعمر دوما مبتسم وبيننا تقدير ومودة ،، وعملنا مشترك ولنا موقع مشترك نعمل فيه سوية ،، وقبل أيام كنا نعمل في تقرير موحد ،، ولكن كل منا بمفرده ،، فدخلت الموقع ووجدت أسم التقرير ففتحته ولم أنتبه انه تقريره حيث لا يوجد عليه أسم ،، فانجزته ورفعته ،، بعد أيام لاحظت أن زميلي تغير وأين تلك الابتسامة الصباحية الجميلة والمبادرة بالتحية وزاد بأن قدم شكوى ،، ولما استفسرت منه ذكر أني تعديت على تقريره ومن هذا القبيل ،، قلت يمه تعال الأمر عادي وما يسوى زعلك فربما أني دخلت فيه بالخطأ لتشابه العناوين ،، وسأعيده كما كان ،، فرضي وانتهى الأمر وعاد يبتسم ،، فليس كلما حدثت مع أحد مشكلة ندير الظهر ونقول آهاه اتضح امره وسقطت الأقنعة !! ليس هذا خلق المسلم ،، فيجب أن نحسن الظن بالناس ،، وأن نلتمس لهم العذر ،، وأن نبحث عن سبب التغير الذي حدث ولاحظناه لدى الأخرين ،، ونحاول الاصلاح قدر المستطاع ،، فإذا كانت هناك مشكلة وواضحة فعلاجها سهل فالتغير حدث بسبب المشكلة ،، والصعوبة عندما لا يكون هناك سبب واضح للتغير ،، مما يتطلب بذل جهود مضاعفة لإزالة اللبس وعودة الوئام لعهده ،، ثم شكراً لطرح الموضوع ،،

حياك ربي استاذ حمد ولد أبو حمد
أشكر لك حضورك ووتعقيبك على الموضوع الأكثر من رائع
كفيت ووفيت ماقصرت يعطيك الف العافيه
جزاك ربي كل خير

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   شدني موضوعك وجرني للبحث عن مواقف يحصل فيها لبس وسوء فهم ،، ووقفت على قصة أستميحك في نقلها ،، إن بعــــــض الظن...إثم..؟؟ في إحدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات في انتظار رحلة لها . وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما وقتها , فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة أدركت أن هناك شابة صغيرة قد جلست بجانبها و اختطفت قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما . قررت أن تتجاهلها في بداية الأمر,, ولكنها شعرت بالانزعاج عندما كانت تأكل الحلوى وتنظر في الساعة بينما كانت هذه الشابة تشاركها في الأكل من الكيس أيضا حينها بدأت بالغضب فعلا ثم فكرت في نفسها قائلة " لو لم أكن امرأة متعلمة وجيدة الأخلاق لمنحت هذه المتجاسرة عينا سوداء في الحال " وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى كانت الشابة تأكل واحدة أيضا وتستمر المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة بما تفعله, ثم إن الفتاة وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت باختطاف آخر قطعة من الحلوى و قسمتها إلى نصفين فأعطت السيدة نصفا بينما أكلت هي النصف الآخر. أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة " يا لها من وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى أنها لم تشكرني ". بعد ذلك بلحظات سمعت الإعلان عن حلول موعد الرحلة فجمعت أمتعتها وذهبت إلى بوابة صعود الطائرة دون أن تلتفت وراءها الى المكان الذي تجلس فيه تلك السارقة الوقحة. وبعدما صعدت الى الطائرة ونعمت بجلسة جميلة هادئة أرادت وضع كتابها الذي قاربت عل إنهائه في الحقيبة , وهنا صعقت بالكامل حيث وجدت كيس الحلوى الذي اشترته موجودا في تلك الحقيبة بدأت تفكر " يا الهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكاً للشابة وقد جعلتني أشاركها به", حينها أدركت وهي متألمة بأنها هي التي كانت وقحة , غير مؤدبة , وسارقة أيضا. كم مرة في حياتنا كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا ما يحصل بالطريقة الصحيحة التي حكمنا عليه بها , ولكننا نكتشف متأخرين بأن ذلك لم يكن صحيحا , وكم مرة جعلنا فقد الثقة بالآخرين والتمسك بآرائنا نحكم عليهم بغير العدل بسبب آرائنا المغرورة بعيدا عن الحق والصواب. هذا هو السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين ... دعونا دوما نعطي الآخرين آلاف الفرص قبل أن نحكم عليهم بطريقة سيئة

بارك الله فيك أستاذ حمد ولد أبو حمد
أشكرك شكراً جزيلاً على تشريفك وإبداء رأيك في الموضوع
وعلى هالقصه الجميله التي زينة متصفحي
لك كل التقدير والاحترام

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صياد دمشق   اجارنا الله واياكم من الاقنعة الزائفة ومشكورة اختي الكريمة على هذا الموضوع والله يعطيكِ الف عافية وبارك الله فيكِ

اسعدك الله وبارك فيك أخي الكريم أبو هاني
أتشرف كثيراً بتواجدك الدائم والمميز في إطروحاتي
لك كل الشكر والتقدير لروعة حضورك