بيتك القديم والذكريات ماذا تعني لك ؟؟؟؟

[فقيدة امها]

السلام عليكم ورحمه الله

كل منا يحمل من ذاكرة ماضية شيئا ً لايزال عالقا ً في ذهنه منذ الصغر يتذكره
وعندما تلف شريط الذكريات وتتذكر مامضى لابد أن يكون هناك شيئا ً
يذهب إليه الذهن مباشرة دون التعمق في التفكير

البيت القديم ....أو بيتنا القديم

ابرز معالم هذه الذكريات الخالدة رغم مرور الزمن والاختلاف بين الماضي والحاضر
يبقى له في القلب مكانه مرموقة
عندما تقف امامه تعود بك الذاكرة إلى سنين مضت
تتذكر وأنت تقف على أطلال ماضيك
ومكان قضيت فيه أجمل أيام حياتك
تشعر بالفرق بين الحياة في ذلك الوقت والآن
حياة جميلة رغم بساطتها
حياة هنية دون ادنى تكلف
لاتزال تذكرها بجميع تفاصيلها ....بحلوها ومرها
وأيضا هؤلاء الذين عاشوا هنا وكانوا معنا
يربطهم المكان بالذاكرة ويسأل عنهم
يذكرهم العقل ويشعر بالندم على تلك الأيام.

وفي النهاية
أتنمنى أجد لديكم اجابه لبعض لهذا التساؤلات اذا ممكن

بيتك القديم ماذا يعني لك؟
متى اخر مرة قمت بزيارة ؟
هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه؟
*ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟

ودمتم بخير

[رحّال]

يا الله يا فقيدة أمها – سؤالٌ عميق ، و عميقٌ جدا.!
ماذا يعني لي بيتنا القديم؟
يعني لي هذه الرؤوس المتقاربة ، و التي تتشارك في وسادة واحدة بوضعٍ متعاكس.!
يعني لي هذه الأحلام المشتركة قبل المنام ، و أثناء المنام.

كتبت ذات رمضان مقالاً بعنوان ( بين ضحكات ، و رغبة في البكاء ) ،،، و كان يتحدث عن الذكريات ، و الغريب أنني نسيته حتى قرأتكِ هنا ، فعدت إليه و أعدت قراءته.!
و فيه قرأت ما كتبته تعقيباً لأحد الفاضلات و هو قولي :-
(يقال بأن الذاكرة ملكة مستبدة ، لأنه لا قانونٌ ثابت لها.
تحفظ أثر صغير مرّ عليه سنون ، و تهمل الأثر الجسيم و إن حدث بالأمس.!
هي أصوات يتردد صداها دواخلنا كأحلام منسيّة.).

و فيه أيضاً قرأت بعض الخربشات منها على سبيل المثال :-

و أرجع أدّور فـ المكان
عن ضحك
عن طيبة ، و حنان!!
عن طلّة،،،
من ورى الشيش
عن جلسة،،،
تحت العريش
عن رأسين و وسادة
عن سواليف الأرق.!
عن لا تردين الرسايل
ايش أسوي بالورق.!
عن بركة العبد،،،
و المسيال
عن السدرة،،،
في وسط الجال
عن الركبان ، و الحجاج
عن الزحليقة في قديرة.!
و حديقة نجمة و الجلسات
عن الروحات و الجيات
في باب الريع و القزّاز.!
عن المعصوب في العبّاس
عن الشلال في جبرة
عن الرمان في ليّه
عن المنشيّه و الزنبيل
و برشومي و هوريّه
و لا انسى ليالي شهار
و عصريات في الردّف
تغيّر كل هذا اليوم
و صار القرش هو الميزان.!

أرجوا أن تغفري لي تجاوزي فيبدو أن الذكريات لا تنفصل ، طلبتي ذكريات منزل فأحضرت لكِ ذكريات مدينة.!
تحيّة تشبهكِ و سلام.

* هذه أسماء لأماكن في مدينة فقدت هويتها كانت مراتع طفولتي / شبابي.!

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   يا الله يا فقيدة أمها – سؤالٌ عميق ، و عميقٌ جدا.! ماذا يعني لي بيتنا القديم؟ يعني لي هذه الرؤوس المتقاربة ، و التي تتشارك في وسادة واحدة بوضعٍ متعاكس.! يعني لي هذه الأحلام المشتركة قبل المنام ، و أثناء المنام. كتبت ذات رمضان مقالاً بعنوان ( بين ضحكات ، و رغبة في البكاء ) ،،، و كان يتحدث عن الذكريات ، و الغريب أنني نسيته حتى قرأتكِ هنا ، فعدت إليه و أعدت قراءته.! و فيه قرأت ما كتبته تعقيباً لأحد الفاضلات و هو قولي :- (يقال بأن الذاكرة ملكة مستبدة ، لأنه لا قانونٌ ثابت لها. تحفظ أثر صغير مرّ عليه سنون ، و تهمل الأثر الجسيم و إن حدث بالأمس.! هي أصوات يتردد صداها دواخلنا كأحلام منسيّة.). و فيه أيضاً قرأت بعض الخربشات منها على سبيل المثال :- و أرجع أدّور فـ المكان عن ضحك عن طيبة ، و حنان!! عن طلّة،،، من ورى الشيش عن جلسة،،، تحت العريش عن رأسين و وسادة عن سواليف الأرق.! عن لا تردين الرسايل ايش أسوي بالورق.! عن بركة العبد،،، و المسيال عن السدرة،،، في وسط الجال عن الركبان ، و الحجاج عن الزحليقة في قديرة.! و حديقة نجمة و الجلسات عن الروحات و الجيات في باب الريع و القزّاز.! عن المعصوب في العبّاس عن الشلال في جبرة عن الرمان في ليّه عن المنشيّه و الزنبيل و برشومي و هوريّه و لا انسى ليالي شهار و عصريات في الردّف تغيّر كل هذا اليوم و صار القرش هو الميزان.! أرجوا أن تغفري لي تجاوزي فيبدو أن الذكريات لا تنفصل ، طلبتي ذكريات منزل فأحضرت لكِ ذكريات مدينة.! تحيّة تشبهكِ و سلام. * هذه أسماء لأماكن في مدينة فقدت هويتها كانت مراتع طفولتي / شبابي.!

أستاذ رحال
شكراً جزيلاً لك لتشريفك للموضوع
أعتقد ذكرياتك عن بيتك القديم فيه من الشوق له والحزن الكثير
اذا صح لي ذالك من تعقيبك على الموضوع ..
طلبتي ذكريات منزل فأحضرت لكِ ذكريات مدينة.!
أعجبتني هذه الكلمه كثيراً واحزنتني في نفس الوقت .!
أستاذ رحال المتصفح يتشرف بك وبأمثال تكتب فيه ماتشاء ولا داعي لأعتذار
لك مني تحيه تشبهك وتشبه حضورك الكريم

[أبو حمـد]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..


وموضوع جميل .. أشكرك لطرحه أختي الكريمة فقيدة امها ..


ذكريات البيت القديم بالنسبة لي مرتبطة بحاضري ارتباط قوي .. ربما لهذا السبب لا أشعر بذاك الحنين للبيت القديم رغم زيارتي المتكررة له بحكم أنه لا يزال ملك الوالد ،، وأيامها كان غالبية الأعمام وأبناء العمومة يسكنوا في نفس الحارة ،، وأبناءهم هم زملاء الطفولة بحارتنا قديماً ،، وبطبيعة الحال التواصل مستمر معهم ونتبادل ذكريات الطفولة ،، ولازلنا نحافظ على هذا النهج حيث انتقلنا للسكن في حارة واحدة ،، وأما زملاء الطفولة الأخرين فبعضهم تجمعني بهم المناسبات من حين لأخر ،، والغريب أن أثنان منهم هم زملاء بالعمل حالياً وعلاقتي بهم قوية ،،

لكن تشدني حقيقة أيام المدرسة ،، فقد كنت وأبناء العمومة ندرس في نفس المدرسة ،، وكنا نحل الواجبات سوا وننقل الحل من بعض وإذا صار فيه خطأ بالحل تلاقي الخطاء مشترك عند الجميع وكنا نذاكر سوا اما نجتمع بالبيت أو بالمسجد ،، ومسوين مجموعة مثلاً لو تهجم أحد على أي واحد فينا يقوم يستنجد في الأخرين فكانت تصير مشاكل بسبب ذلك ،،

الذكريات .. كثيرة ،، لكن أجمل الذكريات ولا شك هي أنه كانت لدينا هوايات مشتركة تقريباً ربما لتأثر الصغير فينا بمن هو أكبر منه وانعكس ذلك حتى في تشجيع النادي كنا نشجع نادي النصر ،، وفي الميول كذلك ميولنا متشابهة ،، منها كنا نذهب عصر كل يوم إلى المكتبة الوطنية ونظل فيها حتى المغرب ،، وموقعها كان في شارع الوزير ،، كانت تجذبنا بقوة خاصة قرأة الصحف والمجلات والقصص وأحياناً الكتب التاريخية ،، وقد زرت هذه المكتبة قبل عدة سنوات وكان كل شيء من كتب وأرفف وطاولات ومقاعد لم يتغير أبداً عما كانت عليه ،، واعتقد أنها انتقلت الأن ،، وهذا لا يمنع أننا كنا نمارس بعض الشقاوة ،، فمثلاً أتذكر كنا نعمد لوضع اعواد صغيرة في فتحة قفل باب المدرسة لكي لا يتمكنوا من فتح الباب ،، وفي صباح اليوم التالي يتحقق مرادنا ،، ونقف بعيداً نتفرج ونتسائل ببرأة وش صاير ،، وكانت هناك منافسات مستمرة بالكرة ،، إضافة لبعض الشد مع أبناء الحارة المجاورة وهم كذلك ما يقصرون ،،


شكراً لك ِ

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقيدة امها   السلام عليكم ورحمه الله بيتك القديم ماذا يعني لك؟ متى اخر مرة قمت بزيارة ؟ هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه؟ *ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟ ودمتم بخير

و عليكم السلام وأحلى تحيّة للبتِّ الوفيّة و الكلمة النقية و بيوت أديمة تؤول لساتها مبنية ...
يوه الله من خفة الدم عسى ما ننجلد .
بيتك القديم ماذا يعني لك؟
طفولة شقاوة فيها براءة و فلاق و صعارير .
متى اخر مرة قمت بزيارة ؟
زيارة إيش ؟ أها البيت القديم ... الأسبوع الماضي طلب مني رحَّال قَدُّوم و رحت أشوف له كان فيه من الأدوات القديمة شي .
هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه ؟
أمبييييييييييييييييه على قولة غرور ... كلّه جنّ و قطاوةٍ دغم .
*ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟
يوم أمعّط شعر بنات الجيران وأصفقهن وحمد ولد أبوحمد يطير بي في العجة ويصفق لي و يقول : ساد هذا دواهن ... وأنا كنّي فيصل المرشد يوم يذي أم صعرور .

[بنت الاصول]

بيتك القديم ماذا يعني لك؟

احلى ايام طفولتي
متى اخر مرة قمت بزيارة ؟
ليست بالقريبه

هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه؟

نعم لوكان بيدي لذهبت اليه الان
*ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟

ذكريات كثيره لاتعد ولا تحصى منها الجميله ومنها المؤ ذيه


غاليتي فقيدة امها

شكرا لك على اختيار هذا الموضوع القيم والرائع

والدليل على روعته هو انني اول مره ارى مشاركه من الاخ الكريم ابو براهيم

في مثل هذه المواضيع

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. وموضوع جميل .. أشكرك لطرحه أختي الكريمة فقيدة امها .. ذكريات البيت القديم بالنسبة لي مرتبطة بحاضري ارتباط قوي .. ربما لهذا السبب لا أشعر بذاك الحنين للبيت القديم رغم زيارتي المتكررة له بحكم أنه لا يزال ملك الوالد ،، وأيامها كان غالبية الأعمام وأبناء العمومة يسكنوا في نفس الحارة ،، وأبناءهم هم زملاء الطفولة بحارتنا قديماً ،، وبطبيعة الحال التواصل مستمر معهم ونتبادل ذكريات الطفولة ،، ولازلنا نحافظ على هذا النهج حيث انتقلنا للسكن في حارة واحدة ،، وأما زملاء الطفولة الأخرين فبعضهم تجمعني بهم المناسبات من حين لأخر ،، والغريب أن أثنان منهم هم زملاء بالعمل حالياً وعلاقتي بهم قوية ،، لكن تشدني حقيقة أيام المدرسة ،، فقد كنت وأبناء العمومة ندرس في نفس المدرسة ،، وكنا نحل الواجبات سوا وننقل الحل من بعض وإذا صار فيه خطأ بالحل تلاقي الخطاء مشترك عند الجميع وكنا نذاكر سوا اما نجتمع بالبيت أو بالمسجد ،، ومسوين مجموعة مثلاً لو تهجم أحد على أي واحد فينا يقوم يستنجد في الأخرين فكانت تصير مشاكل بسبب ذلك ،، الذكريات .. كثيرة ،، لكن أجمل الذكريات ولا شك هي أنه كانت لدينا هوايات مشتركة تقريباً ربما لتأثر الصغير فينا بمن هو أكبر منه وانعكس ذلك حتى في تشجيع النادي كنا نشجع نادي النصر ،، وفي الميول كذلك ميولنا متشابهة ،، منها كنا نذهب عصر كل يوم إلى المكتبة الوطنية ونظل فيها حتى المغرب ،، وموقعها كان في شارع الوزير ،، كانت تجذبنا بقوة خاصة قرأة الصحف والمجلات والقصص وأحياناً الكتب التاريخية ،، وقد زرت هذه المكتبة قبل عدة سنوات وكان كل شيء من كتب وأرفف وطاولات ومقاعد لم يتغير أبداً عما كانت عليه ،، واعتقد أنها انتقلت الأن ،، وهذا لا يمنع أننا كنا نمارس بعض الشقاوة ،، فمثلاً أتذكر كنا نعمد لوضع اعواد صغيرة في فتحة قفل باب المدرسة لكي لا يتمكنوا من فتح الباب ،، وفي صباح اليوم التالي يتحقق مرادنا ،، ونقف بعيداً نتفرج ونتسائل ببرأة وش صاير ،، وكانت هناك منافسات مستمرة بالكرة ،، إضافة لبعض الشد مع أبناء الحارة المجاورة وهم كذلك ما يقصرون ،، شكراً لك ِ

الشكر موصول لك أستاذ حمد ولد أبو حمد
شرفني جميل تواجدك وعطر حضورك
فتواجدك وتعقيبك على ذكرياتك الجميله أسعدتني كثيراً
لك من الشكر أوفره وأجزله

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   و عليكم السلام وأحلى تحيّة للبتِّ الوفيّة و الكلمة النقية و بيوت أديمة تؤول لساتها مبنية ... يوه الله من خفة الدم عسى ما ننجلد . بيتك القديم ماذا يعني لك؟ طفولة شقاوة فيها براءة و فلاق و صعارير . متى اخر مرة قمت بزيارة ؟ زيارة إيش ؟ أها البيت القديم ... الأسبوع الماضي طلب مني رحَّال قَدُّوم و رحت أشوف له كان فيه من الأدوات القديمة شي . هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه ؟ أمبييييييييييييييييه على قولة غرور ... كلّه جنّ و قطاوةٍ دغم . *ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟ يوم أمعّط شعر بنات الجيران وأصفقهن وحمد ولد أبوحمد يطير بي في العجة ويصفق لي و يقول : ساد هذا دواهن ... وأنا كنّي فيصل المرشد يوم يذي أم صعرور .

أستاذ أبو إبراهيم
هههههه معط شعر البنات تسميها أجمل الذكريات
اجل منتى بسهل كنت شقي يوم انك صغير
عساهن سامحوك بس يوم كبرو؟!
أستاذي الفاضل أبو إبراهيم
إبتهج متصفحي المتواضع بحضورك الكريم
وزانت أحرفه وعلا شأنه بمرورك الجميل
لك مني عظيم الامتنان والتقدير

[غـــرور]

بيتك القديم ماذا يعني لك؟
يعني لي طفولتي والبراءة ..وأشياء أخرى جميلة

متى اخر مرة قمت بزيارة ؟
من شهرين تقريباً ان لم تخني الذاكرة ..
كانت زيارة من خلف الأسوار ..لأن به قاطنين

هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه؟
لا .. لأن العودة أشبه بالمستحيل ..
والحارة وسكانها وكل مابها تغير لم يعد كما كان

*ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟
أجمل الذكريات حين أتامل أماكن لم نكن نبرحها
كان كل شبر فيها يحكي لنا قصصاً ممتعة وشيقة
براءة طفولتنا نثرناها هناك عفويتنا في الحديث .. لعبنا .. تمازحنا ..
كل شيء فيها له بصمة في قلوبناا لن تزول ماحيينا ,,

.....

فقيدة أمها
أختيارك للموضوع كان رائع كما انتي دوما..
سعدت بدعوتكِ غاليتي
أشكركِ جزيل الشكر.

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الاصول   بيتك القديم ماذا يعني لك؟ احلى ايام طفولتي متى اخر مرة قمت بزيارة ؟ ليست بالقريبه هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه؟ نعم لوكان بيدي لذهبت اليه الان *ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟ ذكريات كثيره لاتعد ولا تحصى منها الجميله ومنها المؤ ذيه غاليتي فقيدة امها شكرا لك على اختيار هذا الموضوع القيم والرائع والدليل على روعته هو انني اول مره ارى مشاركه من الاخ الكريم ابو براهيم في مثل هذه المواضيع

عطر هنا فاح أريجه بتواجدكِ العطر
سعدت بتشريفك ونثر ذكرياتك هنا
وأسعدتني زخات حرفك غاليتي بنت الاصول
لروحك العذبه طوق الياسمين عطرا
فعلاً صدقتي أستاذ أبوإبراهيم ينورأي متصفح يدخله
والنعم فيه وفي حضوره

[يمامة الوادي]

عزيزتي (( فقيدة أُمها ))
شكراً لدعوتك وشكراً لموضوعك اللطيف

بيتك القديم ماذا يعني لك؟


صفحة جميلة من أجمل صفحات حياتي ولله الحمد
أحن إليه وبقوة لأنه إحتوى
أجمل الذكريات وهي ذكريات الطفولة .. التي كانت تجمع بين سخرية الحياة من عقولنا الصغيرة وبين أحلامنا العريضة .. والتي دائماً تعود بنا الى حيث البراءة والي حيث الجمال في صفاءِ نفوس الأطفال وأكبر همومهم البسيطة...
مشاهد كثيرة .. أحن إليها في البيت الحي والمدرسة في الباص ..في الرحلات العائلية الممتعة ..وأجملها الرحلة إلى حديقة الحيوان وإلى جبل أبومخروق... في كل زاوية من زوايا عقلي وروحي وجسدي .. ارتباط وثيق بتلك المشاهد والتي كونت شخصياتنا وتأثرت بها نفسياتنا

متى اخر مرة قمت بزيارة ؟
من عشر سنوات مضت

لأيوجد له أثر الأن فقط بقايا ذكريات في شارع الأربعين في حي الملز
لأنه هُدم وبني مكانه عمارة

هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه؟



*ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟

كل يوم وكل لحظة عشت فيه له ذكريات جميلة
تلك الذكريات بحلوها ومرّها للجميع هي ذات طعم واحد في مختلف الأجيال فلا للزمان ولا للمكان علاقة بلذتها ولكن بالتأكيد للعمر علاقة بسرها فكلما تقدم الإنسان بالعمر يكون لأيام الطفولة قيمة أكبر وشغف في استعادتها بل والبحث عن نفس أولئك الأشخاص الذين شاركوه تلك الأيام حتى يصبحوا كفرقة موسيقية محترفة يعزفون سمفونية راقية يستمتعون جميعهم بالإصغاء لها والغوص في تفاصيلها ..
هداك الله يا غالية ماذا فعلتِ بنا...؟ تأتينا لحظات الذكريات والحنين فجأة دون سابق إنذار.. فنسرح في مواقف الطفولة بابتسامة صادقة وعيوننا إغرورقت بدمعٍ خفيف وكأننا نستمتع بمشاهدة فيلم قصير
جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غـــرور   بيتك القديم ماذا يعني لك؟ يعني لي طفولتي والبراءة ..وأشياء أخرى جميلة متى اخر مرة قمت بزيارة ؟ من شهرين تقريباً ان لم تخني الذاكرة .. كانت زيارة من خلف الأسوار ..لأن به قاطنين هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه؟ لا .. لأن العودة أشبه بالمستحيل .. والحارة وسكانها وكل مابها تغير لم يعد كما كان *ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟ أجمل الذكريات حين أتامل أماكن لم نكن نبرحها كان كل شبر فيها يحكي لنا قصصاً ممتعة وشيقة براءة طفولتنا نثرناها هناك عفويتنا في الحديث .. لعبنا .. تمازحنا .. كل شيء فيها له بصمة في قلوبناا لن تزول ماحيينا ,, ..... فقيدة أمها أختيارك للموضوع كان رائع كما انتي دوما.. سعدت بدعوتكِ غاليتي أشكركِ جزيل الشكر.

أختي الحبيبه غرور
بصمات مروركِ دفىء ينساب هنا
ينشيء منه رونق الحرف وينثر العطر عبقا
اشكركِ بعمق على تشريفك ونثر ذكرياتكِ هنا
لروحكِ العذبه أكاليل من الورود يفوح شذاه

[حُلُمٌ مُبَعْثَرْ]

بيتك القديم ماذا يعني لك؟
كل شيء
متى اخر مرة قمت بزيارة ؟
لم ازره
هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه؟
لا
*ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟
كانت لي صديقه هناك..❤

موضوع رائع
بارك الله فيك

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمامة الوادي   عزيزتي (( فقيدة أُمها )) شكراً لدعوتك وشكراً لموضوعك اللطيف بيتك القديم ماذا يعني لك؟ صفحة جميلة من أجمل صفحات حياتي ولله الحمد أحن إليه وبقوة لأنه إحتوى أجمل الذكريات وهي ذكريات الطفولة .. التي كانت تجمع بين سخرية الحياة من عقولنا الصغيرة وبين أحلامنا العريضة .. والتي دائماً تعود بنا الى حيث البراءة والي حيث الجمال في صفاءِ نفوس الأطفال وأكبر همومهم البسيطة... مشاهد كثيرة .. أحن إليها في البيت الحي والمدرسة في الباص ..في الرحلات العائلية الممتعة ..وأجملها الرحلة إلى حديقة الحيوان وإلى جبل أبومخروق... في كل زاوية من زوايا عقلي وروحي وجسدي .. ارتباط وثيق بتلك المشاهد والتي كونت شخصياتنا وتأثرت بها نفسياتنا متى اخر مرة قمت بزيارة ؟ من عشر سنوات مضت لأيوجد له أثر الأن فقط بقايا ذكريات في شارع الأربعين في حي الملز لأنه هُدم وبني مكانه عمارة هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه؟ *ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟ كل يوم وكل لحظة عشت فيه له ذكريات جميلة تلك الذكريات بحلوها ومرّها للجميع هي ذات طعم واحد في مختلف الأجيال فلا للزمان ولا للمكان علاقة بلذتها ولكن بالتأكيد للعمر علاقة بسرها فكلما تقدم الإنسان بالعمر يكون لأيام الطفولة قيمة أكبر وشغف في استعادتها بل والبحث عن نفس أولئك الأشخاص الذين شاركوه تلك الأيام حتى يصبحوا كفرقة موسيقية محترفة يعزفون سمفونية راقية يستمتعون جميعهم بالإصغاء لها والغوص في تفاصيلها .. هداك الله يا غالية ماذا فعلتِ بنا...؟ تأتينا لحظات الذكريات والحنين فجأة دون سابق إنذار.. فنسرح في مواقف الطفولة بابتسامة صادقة وعيوننا إغرورقت بدمعٍ خفيف وكأننا نستمتع بمشاهدة فيلم قصير جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل

أختي الغالية يمامة الوادي
بحضوركِ ازدان الحرف وتالق
وبتشريفك أضاء متصفحي وأشرقا
سلم لنا مرورك الجميل ونثر ذكرياتكِ هنا
لكِ مني أجمل تحيه محمله برائحة الورود الزكيه

[فقيدة امها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حُلُمٌ مُبَعْثَرْ   بيتك القديم ماذا يعني لك؟ كل شيء متى اخر مرة قمت بزيارة ؟ لم ازره هل فكرت في يوم من الايام أن تعود وتسكن فيه؟ لا *ماهي أجمل الذكريات التي تربطك به؟ كانت لي صديقه هناك..❤ موضوع رائع بارك الله فيك

أختي الحبيبه حلم مبعثر
الروعة هو تشريفك الجميل
بعطر أوجد النقاء والأبداع
أسعدني وأنار متصفحي
لقلبك الطيبه جنائن من الورود