التانيث ام التعنيس

[ابو الوردتين]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم جميعا..
عمل المرأة وتأنيث المحلات الخاصة بمستلزمات النساء..
ان عمل المراة في هذا الزمان كلمة تداعب مشاعر اي خريجة او فمادونها
كلمة رقراقة تجعل بعض الرجال وللاسف يسعى جاهدا بالاتباط بها على اقل تقدير تكفيه مؤونتها
وطلباتها وراس راتبه يسلم هذا العفيف اللي ماياخذ منها شي وراتبها لها فمابالكم بمن يسيل لعابه على كدح وتعب زوجته في اخر كل شهر لعلها تقتطع منه شيئا فتعطيه اما حبا او سلامة من المجادلة ( تسكيت يعني )..
انا لست ضد عمل المرأة جملة وتفصيلا على العكس انا اشجعها ولكن في محيط جنسها كالمدارس والمستشفيات باقسام النساء ودور تحفيظ القران الكريم ومراكز النساء التجارية لقمة حلال بتعب تغنيها عن مدة اليد للاخرين..
ولكن مانراه احيانا بالاسواق في محلات التانيث على قولتهم يوحي بريبة من خلال لبسها عباة كانها ثوب ناهيك عن المكياج تبديه من خلال برقع واسع .. واكرر لست اعمم على الجميع..
بمعنى آخر, يمكن القول إن الزيادة في "التأنيث", ستقابلها زيادة في "التعنيس", نظراً لأن الشباب الذي نقلل فرصته في مجالات العمل, هو الشاب الذي سيعزف عن الزواج أو يؤخره إلى حين يتمكن من عمل مستقر يحقق عائداً مادياً يمكن أن يعول أسرة.
والذي لا شك فيه أن التعنيس أشد خطراً على المرأة وأتعس لحياتها من البطالة, ونحن لا نقول إن على المرأة أن تختار بين فرص العمل والعنوسة, أبدًا, ولكن فقط نلفت الأنظار إلى أن الإفراط في مجالات التأنيث لها آثارها السلبية, ليس على الشباب الطامح للعمل فقط, بل وعلى المرأة والمجتمع كذلك.

[ابو الوردتين]

السلام عليكم..شفيكم يااهل سدير لاهين بحفلات النجاح والزواج ومقاضي رمضان
ومو فاضين تعلقوون..سباااات عجيييب..

[قلم صريح]

أرى رأي خاص جداً , قد نتفق و قد نختلف :
بعض الرجال يقول ما تقول و بعض النساء تفعل ما تحصل عليه من فُُرص
أتيحت لها فرصة العمل فهو حق مكتسب لها إن رغِبت, و ما تكسب هو حقها لها حرية التصرف فيه سوءاً أعطته زوجها أو لم تعطه مرغمة أو راضية هذا أمر يعود لظروفها إن رضيت إستمرت في عملها و إن رفضت تتوقف عن العمل ,
و المزاج لا يحتاج إلى فرصة للطرفين بنت أو ولد , المتحكم هو الفكر و ليس المكان أو الزمان ,
و العنس من الرجال و النساء على حدٍ سواء سببه قلة مافي اليد و غلاء في كُل شيء و البطالة ,
و الكل يرى ما يرى و الأمر ماشي حسب الظروف المعيشية و تغيُّر أسلوب الحياة و التفكير, رضي من رضي و أبا من ابا , بديهيات لا تحتاج إلى وجهة نظر في نظري.
أنا لا أؤيد و لا أستنكر لكني اعيش الواقع و احكم من خلاله قدر إستطاعتي
حياك ربي على مواضيعك الجميلة دائماً

[ضياء الفجر]

بغض النظر عن موضوع عمل المرأه ، هذا الامر منتهى منه فهو حق لها وقد بتزارو انه لايحق لاحد ان يدلي بدلوه حتى .
ما أردت قوله.... حتام نجعل الزواج هو نصب عيني المرأه ، وأنها بدون زواج تكون عائقاً للجميع؟ صعد أمره حتى انها جعلت الزواج مفاخره!! والاقبح من ذلك ان امر الزواج نفسه اصبح يهمها اكثر من الزوج ذاته واهم من نفسها ..... اعلم يقيناً ضخامة امر الزواج شرعاً وعرفاً واجتماعياً ولكن هذا لا يعني ان تجعله المرأه هو همها الذي يقيم حياتها . شكراً لموضوعك

[أبو حمـد]

أهلاً أخوي أبو الوردتين ،

الموضوع الأساسي تطرق أيضاً إلى عدة مواضيع فرعية مهمة ، يمكن إعادة طرحها كنقاط:

- الموضوع الفرعي: عمل المرأة وتأنيث المحلات الخاصة بالمستلزمات النسائية

- الموضوع الفرعي: عمل المرأة في هذا الزمان تجعل بعض الرجال وللأسف يسعى جاهدا الارتباط بها على اقل تقدير تكفيه مؤونتها
وطلباتها

- الموضوع الفرعي: بعض الرجال يسيل لعابه على كدح وتعب زوجته في اخر كل شهر لعلها تقتطع منه شيئا فتعطيه اما حبا او سلامة من المجادلة ( تسكيت يعني )..

- الموضوع الفرعي: انا لست ضد عمل المرأة جملة وتفصيلا على العكس انا اشجعها ولكن في محيط جنسها كالمدارس والمستشفيات بأقسام النساء ودور تحفيظ القران الكريم ومراكز النساء التجارية لقمة حلال بتعب تغنيها عن مدة اليد للأخرين..

- الموضوع الفرعي: ما نراه احيانا بالأسواق في محلات التأنيث على قولتهم يوحي بريبة من خلال لبسها عباية كأنها ثوب ناهيك عن المكياج تبديه من خلال برقع واسع .. واكرر لست اعمم على الجميع..

- الموضوع الأساسي: إن الزيادة في "التأنيث", ستقابلها زيادة في "التعنيس", نظراً لأن الشباب الذي نقلل فرصته في مجالات العمل, هو الشاب الذي سيعزف عن الزواج أو يؤخره إلى حين يتمكن من عمل مستقر يحقق عائداً مادياً يمكن أن يعول أسرة.

- تابع للموضوع الأساسي: الذي لا شك فيه أن التعنيس أشد خطراً على المرأة وأتعس لحياتها من البطالة, ونحن لا نقول إن على المرأة أن تختار بين فرص العمل والعنوسة, أبدًا, ولكن فقط نلفت الأنظار إلى أن الإفراط في مجالات التأنيث لها آثارها السلبية, ليس على الشباب الطامح للعمل فقط, بل وعلى المرأة والمجتمع كذلك.

لي عودة إن شاءالله

[حمد الهبدان]

السلام عليكم
شكرا أخي أبو الوردتين ع الموضوع الطيب
في رأيي أن المرأة أو العاملة أو الباحثة عن عمل تدرك وبشكل كبير اختيارتها وتوجهاتها . هذه حرية إنسانية لا يمكن أن تندرج تحت وصاية أحد آخر وخاصة الرجل !!
الشيء الوحيد الذي نعول عليه لضبط تصرفاتنا نحن الرجال وهن النساء هو التدين والقيم والعادات . من غير الصحيح إطلاقاً التدخل في حياة شخص آخر بوصاية مفهمومه بشكب خاطئ . المرأة ليست كائن دوني لا عقل له أو لا يعيش إلا بما يرسم لها من قبل الآخرين خاصة الذكور. لابد من احترام الحقوق في كل مكان لينتعش المجتمع المدني ونقضي ع العنصرية بكافة مسبباتها وأنواعها .
أكرر الدين والقيم والعادات هي الضابط الوحيد لحياتنا.
شكرا لكم