¨° حوار الأعضاء °¨ للطرح الجاد و الهادف بأقلامكم |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-04-2014, 11:43 AM | #31 | ||||||||||||||||||||||
سليمان الزيادي
|
رد: جحيم الأسئلة.!
و الجميل هو تشريفكِ.
و ما الذي يحدد أي الكلمتين نستخدم للترجمة؟ في نظري أن الذي يحدد أي الكلمتين نستخدم هو الكلام السابق لها و هو ( أكون أو لا أكون ) ، و هذه الجملة في نظري هي جملة فلسفية لذلك السؤال بعدها هو سؤال فلسفي ، لذا هو ( مشكلة ). الآن سؤال الملائكة لله جل في علاه هل كان عن جهل أم عن علمٍ مسبق؟ أجيبي على هذا السؤال ، و بعدها نتناقش.
تحيّة تشبهكِ و سلام. |
||||||||||||||||||||||
من قدموا شكرهم لـ رحّال : |
23-04-2014, 11:58 AM | #32 | |||||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
فأبحث عن ما كتب فيها لتجد الإجابة على اسئلتك. و قصيدة الطلاسم كل سؤال فيها هو سؤال فلسفي ميتافيزيقي ، الآن هل يصح أن أطرح مثل هذه الأسئلة ، هذا مبحثٌ آخر. كن بخير. |
|||||||||||||
من قدموا شكرهم لـ رحّال : |
23-04-2014, 12:38 PM | #33 | ||||||||||||||
عضو فعال
|
رد: جحيم الأسئلة.!
و إنما سؤالهم جاء لمعرفة الحكمة من خلق الإنسان إن كان للعبادة مع ما يسبب من مفاسد فهم موجودين للتسبيح والعبادة ولذلك جاء جواب الله سبحانه وتعالى : ( إني أعلم ما لا تعلمون ) والملائكة تعلم أن لله حكمة و أنه ما خلق آدم عبثاً / فهي لا تبحث عن حل لمنع ما سيحدثه الانسان من مشاكل ولكنها تتوق لمعرفة الحكمة من الخلق للاستعلام والاستكشاف |
||||||||||||||
من قدموا شكرهم لـ عروش : |
23-04-2014, 12:50 PM | #34 | |||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
تقولين كا نوا يعلمون ، فمن أين أتاهم هذا العلم ، أعن طريق الوحي ، أم عن طريق تجربة سابقة؟ ثم التوق لمعرفة الحكمة ما ذا نسميه؟ كوني بخير. |
|||||||||||
من قدموا شكرهم لـ رحّال : |
23-04-2014, 01:22 PM | #35 | ||||||||||||||
عضو فعال
|
رد: جحيم الأسئلة.!
علم الملائكة بافساد الارض وسفك الدماء الذي سيكون من الإنسان كان حسب تفسيرات الأية عن : 1/ إما أن الله قد اخبرهم كما أخبرهم بأنه سيخلق الإنسان 2/ القول الثاني أنه كان الجن في الأرض فافسدوا وسفكوا الدماء فكان متوقع بالانسان نفس الشئ 3/ أنهم اطلعوا على بعض الألواح التوق لمعرفة الحكمة أنا لا اسميه حل لمشكلة و لكني أراه استعلام واستكشاف لثقة الملائكة بأن الله ما خلق الإنسان إلا لحكمة وفائدة ولكنهم بسؤالهم أرادوا أن يعرفوها فسألوا |
||||||||||||||
من قدموا شكرهم لـ عروش : |
23-04-2014, 01:37 PM | #36 | |||||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
إذن الملائكة كانت تعلم بما سيحدث بطريقة أو بأخرى حسب التفاسير ، الآن هاملت ، عندما طرح سؤاله ( أكون أو لا أكون ) هل كان يعلم النتيجة ، إن كان جوابكِ بنعم ، فكيف؟ ثم قولكِ أن الملائكة أرادوا معرفة الحكمة ، سؤالي هو :- هل الملائكة عندما سألت الله لم تكن تعلم أنه حكيم؟ و إذا كانت تعلم أنه حكيم فلماذا سألته عن الحكمة؟ فقط لتعرف ، ما نتيجة المعرفة هذه؟ أسئلة كثيرة و عميقة ، أعلم و لكن تحميليني. تحيّة تشبهكِ و سلام. |
|||||||||||
23-04-2014, 03:19 PM | #37 | ||||||||||||||
عضو فعال
|
رد: جحيم الأسئلة.!
الله يجمل أيامك هاملت عندما طرح سؤاله كان يعاني الحيرة بين أن ينتقم أو ينتحر محتار فترك الامور تسير يرقب إيجابياتها وسلبياتها لنهاية المسرحية وعاش صراع بين خيارين أراد أن يتحقق من النتائج قبل أن يقرر أنه يعرفها أو لا يعرفها بالنسبة للملائكة : نعم الملائكة كانت تعرف أن الله حكيم ولكنها أرادة معرفة ما هية الحكمة من خلق الإنسان والسر وراء ذلك والميزة التي كانت فيه لم تكن تسأل لا حسداً ولا اعتراضا بل بحثاً عن إجابة و إستكشافاً سعدت بأسئلتك / و إن اظهرت بعض البلادة مني فذلك بسبب الارهاق والنعاس بعد يوم طويل سبقه سهر سلام |
||||||||||||||
23-04-2014, 04:02 PM | #38 | ||||||||||||||||||
سليمان الزيادي
|
رد: جحيم الأسئلة.!
حيّاك ِ و بيّاك ِ ، أنا أتوافق معكِ ، كما توافقت مع أخي قلم صريح ، أن هاملت عندما طرح مقولته كان يعاني صراعاً نفسياً قلب عليه حياته و أشغل تفكيره ، سؤالي ، و الذي سألته لأخي قلم صريح من قبل :- هذا السؤال القضيّة الذي طرحه هاملت ، أي أنواع الأسئلة هو؟ ثم جملة ( أكون أو لا أكون ) ، هل هي من البساطة بحيث يكون السؤال عنها سؤالاً ساذجاً؟
تقولين ما هيّة الحكمة ، و ماذا نسمي من يبحث في ماهيّة حكمة من يعلم أنه الحكيم؟! ثم أنه يتضح لي أنه لا علاقة في ربطكِ بين سؤال الملائكة و سؤال هاملت ، فهلا بيّنت ِ هذه العلاقة؟
بل السعادة في حضوركِ و نقاشكِ ، و تحملكِ غثاثتة اسئلتي ،،،، و لكن هذا أنا.! و اسأل الله لكِ الراحة ، و السعادة. عليكم السلام و رحمة الله. |
||||||||||||||||||
23-04-2014, 05:46 PM | #39 | |||||||||
إداري سابق
|
رد: جحيم الأسئلة.!
ترددت مرارا لا ادري ولكن احس الموضوع متشعب وكما انظر اليه كبير وانا اذا اردت المشاركه في مثل هذا الموضوع |
|||||||||
23-04-2014, 06:27 PM | #40 | |||||||||
مراقب عام
|
رد: جحيم الأسئلة.!
The road not taken Two roads diverged in a yellow wood, And sorry I could not travel both And be one traveler, long I stood And looked down one as far as I could To where it bent in the undergrowth; Then took the other, as just as fair And having perhaps the better claim, Because it was grassy and wanted wear; Though as for that the passing there Had worn them really about the same, And both that morning equally lay In leaves no step had trodden black. Oh, I kept the first for another day! Yet knowing how way leads on to way, I doubted if I should ever come back. I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: Two roads diverged in a wood, and I — I took the one less traveled by, And that has made all the difference. طريقان افتَرَقا في غابةٍ صفراء، وبالطبع لن أتمكن من سلُكَ الاثنين وأكونَ مسافراً واحداً، فوقفتُ طويلاً وتأملت في أحدِهما لأبعد ما استطعت إلى حيثُ انحنى عندَ الأدغالِ البعيدة؛ ثم نظرتُ في الآخر، وهو بمثلِ جمالِ الأول، وربما كان أفضلَ منه، لأنه مُعشِبٌ وقليلُ الوطء؛ رغمَ أن المارين من هناك قد سلكوا كليهما في ذاكَ الصباح, كلاهُما كان هناك تغطيهما أوراقُ الشجر التي لم تطأها قدم بعد. آه، أبقيتُ الأولَ ليومٍ آخر! ورغمَ علمي أن الطُرُقَ تؤدي لبعضِها، ارتبكت فيما إذا كنتُ سأندم يوماً. سأحكي هذا الأمرَ بـ حّيرة في مكانٍ ما بَعدَ دُهورٍ ودُهور: إفترقَ طريقان في غابة، وسلكتُ - سلكتُ الطريق الأقلَّ سَلْكاً، وهنأ نَجَمَ الاختلافُ. حياك الله , نقل الجمال الأدبي من لغة إلى لغة أمر صعب ويختلف فيه المترجمين , وشخصياً لا أرى بجواز ترجمة الأدب من لغة إلى لغة لغير المختصين لأسباب كثيرة ليس هذا مكانها, ومع ذلك جلبت لك ترجمة أحدهم مع بعض التعديلات. |
|||||||||
23-04-2014, 09:42 PM | #41 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
هذه مقالة أنقلها لكم من موقع أتردد عليه من حين لآخر. |
|||||||||
24-04-2014, 12:30 AM | #42 | |||||||||||||||||||
عضو فعال
|
رد: جحيم الأسئلة.!
هلا بك أخي وبأسئلتك فإن في اسئلتك تحفيز للتفكير وانطلاق في عالم مغلق تتفتح لنا أبوابه مع كل سؤال : سأجيبك حسب ما أعتقد : بالطبع ليس سؤالاً ساذجاً ولكنه استدعاء لمعرفة وترتب على تلك المعرفة فيما بعد قلق لازم هاملت كانت المشكلة تدور كلها حوله إذاً السؤال كان استدعاء للمعرفة و دعوة للتأمل والتفكير بينما القلق الملازم لتلك المعرفة بين أن يقتل وهو يمقت الجريمة أو أن يدع الخائن يستمتع بنتاج جريمته تمركزت حولها قضية ومشكلة منها انطلقت أحداث المسرحية في فصولها و انطلقت معها العديد من الأسئلة الأخرى حول الوجود والحياة والموت . اذاً سؤال هاملت في نظري لم يكن ساذجاً ولكنه كان استدعاء لمعرفة في الغيب والقلق الذي نتج عن الاحتمالات والاجابات والصراعات لذلك السؤال كان شرارة القضية والمشكلة التي دارت حولها فصول المسرحية .
هنا أنا ربطت بين السؤالين لأستدل بأن كل استدعاء للمعرفة قد ينتج عنه فيما بعد قضية ومشكلة تستدعي الإستغراق لحلها فالملائكة لم تكن تريد حل قضية الخلق التي قررها الله بإعتراض أو إبطال ولكنها كانت تسأل لستدعي معرفة الحكمة من الخلق للعلم فهي تؤمن بقدرة الله وحكمته ولكنها أرادت العلم بالسبب هنا أوردت مثال سؤال الملائكة لإثبات أن الأسئلة المستدعية للمعرفة ليست ساذجة بسيطة ولكنها تكون مهمة بقدر القضايا المترتبة على التفكير بها لاحقاً و أوردت المثال لأثبت أن الأمور العظيمة تسبقها الأسئلة التي تقود لنتائج تتفجر منها قضايا و مشاكل |
|||||||||||||||||||
24-04-2014, 01:03 AM | #43 | |||||||||
عضو مشارك
|
رد: جحيم الأسئلة.!
( جحيم الأسئلة ) إختيار موفّق لإسم الموضوع فحجم الأسئلة الموجود هنا أرهق تفكيرنا . لماذا حصرنا تفسير كلمة The question في ( السؤال ) و ( المشكلة ) مع اعتقادي أن تفسير الجملة هو : أكون أو لا أكون هذه هي القضية . و لكن .... ألا تعطينا كلمة ( القضية ) نفس معنى كلمة ( المشكلة ) إذا ذهبنا في اتجاه محدد و لكن ليس في كل الإتجاهات ؟ . دخلنا في جحيم الأسئلة مرة أخرى . موضوعك متعب للذهن أخي رحال و لكنه ممتع في نفس الوقت . شكراً لك . |
|||||||||
24-04-2014, 10:12 AM | #44 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أهلا بقايا الذكريات ، أشكر لكِ الحضور و التفاعل. |
|||||||||
24-04-2014, 10:15 AM | #45 | |||||||||
سليمان الزيادي
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
لواء العز ، أشكر لك تلبية الطلب و الذي كان استراحة جميلة في طريقٍ مجهد بعض الشئ. |
|||||||||
من قدموا شكرهم لـ رحّال : |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|