مـقـالات سـاخـنـة

[أسد نجد]

مستمتع جدا جدا جدا بهذا النقاش الصحي الذي حّرك عقولنا ومشاعرنا

وياحبذا أن الأخوان والأخوات الآخرين يشاركونا بآرائهم

لكي تعم الفائدة ونخرج بفائدة

أشكركما أيها المبدعان

[الـبـطـريـق]

تشكراتي اخوي

مشكلة التعليم في المملكة

أنها مثل الغراب اللي جا يقلد مشية الحمامة ولا قدر وضيع مشيته

كل يوم قرارات

يتعلمون ويتطببون فينا

[نورالشمس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   الشاهد هو أن الحكومة تريد و هناك شئ ما يحدث و لا يريد ,, لا اعلم بالضبط السبب العقلاني و المنطقي و التحليلي بدون عواطف فقط تقديره بموقعه ولا عيب بذلك !!! و هل هو من يقرر موقعة . فقط لأنه اتى من الخارج بشهادة او نبوغ ؟ اعتقد أن السبب في هذه " الحتة " بالذات , هو التعالي ,, ** اهل المهجر و راوفد اشاهدهما في قناة العربية ,, كلهم ادباء ,, كتاب ,, سواء بقوا هناك او اتوا ,, يستطيعون خدمة اوطانهم بأدبهم ,, لا يهم المكان و لكن انظري الى احمد زويل ,, صاحب جائزة نوبل ماذا فعل ,, هذا هو الانسان الذي احس بحاجة وطنه و اهله له فخدمهم لا ننظر لأديب فضل الهجرة لأنه اراد اجواء غير اجواء الحرب و الخوف من الموت فهرب ,, او مايسمى " هاجر " بارك الله فيك العاطفة اهلكت عقولنا و جمدتها

ليس العاطفه هي السبب !!!!
الكثيرون يقدمون لاوطناهم بتواضع وصمت
ولا ينتظروا المقابل ..وتركوا الاغراءات بالخارج فقط
لاجل مبادئهم الجميله ..وايمانهم بالعطاء !!!
ولم يطلبوا اي من تسليط الاضواء عليهم
بالعكس ..تراهم متواضعين جدا مع الاخرين !!

كل ما اود قوله هو ...لماذا لا تقدرهم الجهات المسؤوله ؟؟؟
كما يجدوا من تقدير بالخارج ..ما العيب بذلك يعني !!!!
اذا الله سبحانه وتعالى قدر العلماء ورفع درجاتهم ..صح؟

وبالنسبه للتعليم ومشكلاته ....لنتفق ان اذا ما اتقى كل معلم الله في عمله
سوف نرتقي اكيد....
ولا ننكر مسؤولية الجهات المسؤوله عن التعليم ..بتقديم التشحيع والاهتمام اكثر من ذلك !!!
اي انسان اذا ما كوفء سيقدم المزيد والافضل ...
على سبيل المثال اذا ما كتب اديب او شاعر قصيده ..ولم يلقى عليها تشجيع او تقدير من القراء ..بالتأكيد سيصيبه نوع من الاحباط ولو واحد بالمئه صح؟
وسيفرح بالعكس ..وسيبتهج !!!!

شكرا لجميع من قدم رأيه .

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   لماذا لا تقدرهم الجهات المسؤوله ؟؟؟ كما يجدوا من تقدير بالخارج ..ما العيب بذلك يعني

صحيح و هذا هو الطبيعي
و لكن ماهو الدليل ان هذا حصل و يحصل , وماهو التقدير المطلوب ؟
انت تأتي الى وطنك كعالم لكي تنفع وطنك و لكنك تفكر كم تدفع لك الدولة و لا تفكر كم من اخوة لك سوف يستفيدون ,, البحث عن المادة حق مكتسب ,, و لكن ليس السبب هو عدم تقدير من الدولة ,, انت تعمل للوطن و الارض و التاريخ و لإهلك ,, غير ذلك لا تزايد بالقول ,, لم اقدّر في وطني

انظري الى علماء من اصول افريقيا يأتون من الغرب الى اوطانهم ليفتحوا مدارس و مستشفيات و دور رعاية ,, و الوطن ليس به حتى حكومة .
انا اقول العاطفة دمرتنا عندما نتعاطف مع من يقول ,, لم يقدرنا احد ,, فنحزن لان هذا الطير المفيد ( زعلان ) عطوه اغدقوا عليه ,, عيب علينا نظهر امامه متخلفين ,, و نبكي بصوت مسموع لكي لا يشركنا في تخلف الوطن في عدم تبجيله و تقديره

بارك الله فيك

[أسد نجد]

تعليق أخي الكريم فيصل :
الواضح أن الكاتب يتذمر من شئ في اسلوب التعليم لدينا و انه عقيم
و لكن لا يعلم ماهو او كيفية العلاج
1- لا يلوم الوزارة في ذلك ( ماذنب وزارة التعليم في ذلك )
2- يريد تعليمنا القديم و حفظ الادب و انها اوصلتنا الى القمم ,,انا لا اعلم متى تم ذلك
3- دليله على عقم التعليم هو الذهاب الى طالب و سؤاله (ماهي العولمة.. يا شاطر؟
كم تبلغ مساحة (بوليفيا)؟ وكم عدد سكان (النمسا)؟
طيّب تكلم عن العلاقات المميزة بين المملكة و(تشاد).)
وهذا هو التعليم الذي يريده و يسعى له ,, تعليم الحفظ و التلقين
*
الحقيقة , تمنيت أنني خرجت بما يجعلني افكر بما قد يبدع فيه الكاتب من فكرة خلاقة و لكن العنوان فوق مستوى الفحوى حسب رائيي
متناقض في الحقيقة .



تعليق أختي الكريمة نور الشمس :

اعتقد انه لا بد من مناقشة الية التعليم في هذه الايام
لانها بحاجة الى تقديم اراء وافكار جديده لتسير قدما بالاتجاه الصحيح
لكن للاسف ..بالرغم من الانتقاد ..واعطاء الاراء الا ان لا سبيل في تغيرها .

تطرق كاتب الموضوع الى الانتقاد ..لكن من كان يعني بانتقاده بالضبط ؟؟؟؟
هل كان يعني المعلم ..الطالب....المناهج !!!!

ما ذنب وزارة التعليم إذا كانت المقررات لا تنتمي لحياتنا؟
أم أن حياتنا هي التي تستعصي على المقررات؟

كيف يلوم على المناهج ..وهي وضعت من قبل وزارة التربيه والتعليم نفسها !!!

اتفق معك استاذ فيصل ان مقالة الكاتب مشتت الافكار فهو ينتقد التعليم لكن على من يضع اللوم بالضبط لست ادري !!
لكن لو طرحنا موضوع التعليم للمناقشه في بلادنا ...سنجد انه يعاني بعض من جوانب الضعف..

نحن نلوم الية التعليم على انها الية تلقين بحته..

نعم هذا صحيح ...فهي تحد من ابداعات الطالب المبدع وتحبط اماله ..
وبنفس الوقت لا تعمل على تشجيع الطالب الضعيف ..فالطالب عباره عن وعاء يسكب بداخله المعلومات فقط..وهذا ليس فقط على طالب المدرسه بل يضم طالب الجامعه ايضا ..
اعطيك مثالاً بسيطاً

اخذت مساق "تكنولوجيا التربيه" في جامعتي
كان الدكتور يلقي محاضره عن كيقية استخدام التكنولوجيا ودورها المهم في عملية التعليم
وكان الكتاب يعرض الكثير من الامثله عن بعض الوسائل التكنولوجيه التي يستخدمها المعلم في التعليم ..فكل وسيله وصوره عليها وشرح استخدامها
هلاْ انا من هؤلاء الذين لا يستطيعون ان يسكتوا عن الحق تراني دائما ..ابدي رأي
استأذنت الدكتور بسؤال
اذن لي
قلت :
استاذي الكريم كيف لي انا كطالبه اولاً استطيع ان افهم هذة الوسائل دون ان اراها واستخدمها حتى ان اصبحت معلمه استطيع ان اطبقها في مرحلة التعليم امام طلابي
لا اجد اي وسيله في الجامعه لتطبق انت نفسك عليها الدرس ؟؟؟
مللت الشرح ..وفحوى الماده تقول انها بطريقه عمليه ..تستطيع ان تستمتع بالدرس وتطبقه

صمت الدكتور ونظر الي برهه من الوقت وقال :
معك حق ..لكن ما بوسعي ان اعمل ؟؟
قلت : اطلب انت من الجامعه هذه الوسائل لكي تشرح وتطبق الدرس عليها
قال: لا استطيع .
صدقأ يعد تلك المحاضره لم احضر ولا محاضره تخص تلك الماده ..ومللت منها
لانها معلومات فقط لحشو الدماغ .

وقس عليها الكثير من الامثله الصعبه التي صادفتها بالجامعه .

اصبحت الجامعات مؤسسات لجمع النقود ليس الا !!!
فالطالب من المدرسه الى الجامعه هو عباره عن وعاء لسكب المعلومات (تعليم الحفظ و التلقين)

سافرت معلمه كانت تدرس معي بمدرسه خاصه الى بريطانيا ..بدعوه من مؤسسه تعليميه معينه وكانت هي تدرس مادة العلوم
وعندما رايتها بعد رجوعها سألتها عن رحلتها ..ابدت اعجاب كبير جداااا بمتحف لتجارب العلوم ...
يذهب المعلم مع طلابه الى هناك ليطبق التجارب الموجوده بالماده .
اكيد غير مختبرات المدرسه .
اقسم بان مختبر مدرستي لم ازره ولا مره واحده لمادة العلوم ..لان المعلمه كانت تؤجل دوما الذهاب اليه .
ربما فقط مادة اللغه العربيه تأخذ حقها لانها لا تحتاج الا لشرح قصائد او ايات قرنيه
وان وجدت المعلم يعشقها امتع طلابه بها .
لست ادري !!!

عذرأ لاطالة التعليق
لكن موضوع بجد
بحاجه الى تحسين .


تعليقي :

التعليق الرئيس لكل منكما كان في قمة الروعة


والتشعب لنقاط أخرى سيحيدنا عن الهدف المنشود والذي هو

طرح الحلول المناسبة لتصحيح وضع التعليم في المملكة ؟

ولكي نطرح الحلول لابد من معرفة الاسباب الى أوصلتنا الى هذا المستوى


علما أنه هناك حاليا جهود ملموسه لكن لا ترقى الى مستوى الطموح
و اغلب هذه الجهود تضع حلول وقتية قد تحقق بعض التقدم
لكن لن يلبث الوضع حتى يعود الى سابق عهده

مرة أخرى أكبر فيكما تفاعلكما البناء
جزيتم خيرا

[أسد نجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـبـطـريـق   تشكراتي اخوي مشكلة التعليم في المملكة أنها مثل الغراب اللي جا يقلد مشية الحمامة ولا قدر وضيع مشيته كل يوم قرارات يتعلمون ويتطببون فينا

أشكرك أخي الكريم على تشريفك

ياحبذا لو إسترسلت قليلا في شرح النقطة التي تقصدها لكي تعم الفائدة

[الـبـطـريـق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد نجد   أشكرك أخي الكريم على تشريفك ياحبذا لو إسترسلت قليلا في شرح النقطة التي تقصدها لكي تعم الفائدة

اقصد اخوي ان التعليم في بلدنا كان افضل بكثير حسب ما سمعته من كبار السن

واليوم كل ماجا وزير جديد يحاول تطبيق نظرياته الخاصة على حسابنا

والمثل عندنا يقول ( يتعلم الحجامة في رؤوس اليتامى )

و الآن صاروا حتى كتاب الجرائد يحاولون يوجهون دفة التعليم حسب نظرتهم

لأنهم وجدوا أن تأثيرهم كبير على أصحاب القرار حسب ما شفناه

في أمور كثيرة تخص بلدنا ,,,, مثل رفع لورنس وخفض الأنس(بني الأنسان)

واللبيب من الأشارة يفهم!!!

تشكراتي

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الـبـطـريـق   أنها مثل الغراب اللي جا يقلد مشية الحمامة ولا قدر وضيع مشيته

هذا المثل اوحى لي بشئ ربما كان يقصده اخوي " البطريق "
تبني نظريات خارجية في تحسين وتطوير التعليم ,, فلم تكن متوافقة مع البيئة بشمول معانيها .
ربما ,, و إذا كان كذلك فهذا يحتاج الى فريق محترف متعدد التخصصات ,, تماماً ,و كما زرع عضو في جسد ,, كلما كانت الإحترافية و الخبرة عالية كلما قلّت فرصة الرفض
ربما أن الطموح اكبر من الإمكانيات ,, سبب

[أسد نجد]

طروحات رائعة أشكركم عليها

والخلاصة تبقى أن المعادلة مكونة من العوامل التالية :

وزارة التربية والتعليم - كل يوم رأي وكل يوم خطط جديدة (ارسوا على بر )

وعدم وجود آلية للتعليم وآضحة المسار والرؤية

المناهج - في حاجة ماسة للتحسين

المدرسين - في حاجة للتأهيل

الطلبة - ؟؟؟؟

أرجوا لمن له علاقة بالتربية والتعليم

أن ينقل همومنا للمسؤولين هناك

لعل الله أن يجعلها سببا في النظر إلى هذه المشكلة التي يعاني منها كل منزل في بلدنا الحبيب

مرة أخرى أقدم شكري وتقديري

للأعضاء الرائعين الذين شاركوا

في هذا الطرح

[أسد نجد]

إغلاق القنوات الإسلامية ودكتاتورية الأقلية



في الدساتير الديموقراطية،
يوضع فيها نصوص لضمان حق الأقلية ضد طغيان ودكتاتورية الأغلبية؛
إذ إن الأقلية لن تستطيع حماية حقوقها في ظل منافسة انتخابية محسومة للأغلبية.

لكن ثمة ظاهرة ينقلب فيها الوضع،
في عالمنا العربي اليوم
في ظل صعود نجم الطائفة الشيعية ؛ حيث وصلت لحكم العراق،
و أصبح القرار اللبناني رهيناً لهم بعد حركة حزب الله في العام الماضي
وطرح مقولة (الثلث الضامن) في القرار الحكومي.

لا أعتراض على ذلك كله؛ إذ إنهم يشكلون الأغلبية في العراق ومن حقهم استلام السلطة،
وهم من يملكون القوة العسكرية في لبنان؛
إذ هم الوحيدون الذين لديهم مليشيا عسكرية ممثلة بقوات حزب الله،
والقوي يملي ما يشاء على الضعيف. هذه هي قوانين السلطة.

كل ذلك منطقي ومتفهّم في عالم السياسة،
لكن غير المنطقي أن ينجح الصوت الشيعي بصناعة (بروباجندا)
تحيل أي عملية نقدية موجّهة لفكر الطائفة الشيعية،
أو ممارساتها إلى تهمة (الطائفية)، حتى أصبحت تهمة (الطائفية) في الإعلام العربي
معادلة لتهمة (معاداة السامية) في الإعلام الغربي.

وحتى لا يكون حديثنا تنظيراً فقط؛ نورد بعض الأمثلة؛
فقضية (زواج المسيار) المشهور عند أهل السنة في نجد تعرضت له أعمال درامية كثيرة بالنقد،
لكن حينما أزمعت قناة (إم بي سي) عرض مسلسل
(ثمن الخطايا) الذي يتعرض في بعض مشاهده لـ(زواج المتعة)،
قامت حركة احتجاج، ومورست ضغوط شديدة على القناة،
مما اضطرها لإلغاء عرضه، خوفاً من تهمة (الطائفية).

ومثلها حملة إغلاق مجموعة من القنوات الإسلامية كقنوات (الناس)،
و (خليجية) و(الحافظ) وغيرها من القنوات الإسلامية،
والاتهام الموجّه لها- على الأقل حسب تصريحات مسؤولي القمر الصناعي -
إثارة الكراهية والطائفية ضد الشيعة.

لست متابعاً لتلك القنوات، فإن كانت فعلاً تثير (الطائفية)،
وذلك بالتحريض على مهاجمة الشيعة، أو سبّهم، أو الدعوة إلى التضييق عليهم
بسبب مذهبهم، أو الدعوة لتحقيرهم، أو تكفيرهم، أو التعرّض لرموزهم بالشتم أو السب
فلا شك أنني أؤيد بقوة إغلاق تلك القنوات حفاظاً على السلم الأهلي،
أما إن كان ما يُعرض فيها مجرد نقد موضوعي بأسلوب علمي لأطروحات الشيعة
فإن هذا ليس من (الطائفية) في شيء، بل هو من (النقد المعرفي)،
مثله مثل نقد الأطروحات الشيوعية، والوجودية، والمسيحية وغيرها من الأفكار؛
إذ لو تم منع نقد تلك الأطروحات؛ لأن ثمة أناساً يعتنقونها لكانت النتيجة منع النقد الفكري كله؛
إذ ما من فكرة مشهورة إلاّ ولها أتباع.

المفارقة البالغة الغرابة أن القنوات الشيعية تمارس (الطائفية) الصريحة
ضد بعض الأطروحات السنية، وحسب متابعتي بعض القنوات الشيعية كـ(الأنوار)، و(كربلاء)، و(الفيحاء)
اطّلعت على هجوم مركّز على (الوهابية التكفيريين) في تلك القنوات؛
خاصة بعد أحداث الحرم المدني في العام الماضي،
ويُعرض في تلك القنوات الدينية يومياً أهازيج دينية تُسمّى (لطميات)،
كثير منها يتضمن كلاماً طائفياً.

ومع كل هذه الطائفية في برامجها بقيت من دون مجرّد توجيه لفت نظر لها.

السؤال: هل فعلاً أصبحت الأقلية تمارس دكتاتوريتها على الأكثرية
في مجال (الإعلام العربي) اليوم؟!

د سليمان الضحيان


لا تحرمونا مداخلاتكم واراءكم القّيمة

[قلم صريح]

مشكلة المقال انه يسأل سؤال هو قد اجاب عنه .
يقول انهم اكثرية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   لا أعتراض على ذلك كله؛ إذ إنهم يشكلون الأغلبية في العراق ومن حقهم استلام السلطة، وهم من يملكون القوة العسكرية في لبنان؛ إذ هم الوحيدون الذين لديهم مليشيا عسكرية ممثلة بقوات حزب الله، والقوي يملي ما يشاء على الضعيف. هذه هي قوانين السلطة.

[أسد نجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   مشكلة المقال انه يسأل سؤال هو قد اجاب عنه . يقول انهم اكثرية

أخي الكريم التعليق الذي إقتبسته يخص العراق فقط

بينما الكاتب يتكلم عن الأعلام العربي ككل

[قلم صريح]

القنوات كلها عراقية عزيزي اسد
كذلك العراق جزء من الاعلام العربي

[أسد نجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   القنوات كلها عراقية عزيزي اسد كذلك العراق جزء من الاعلام العربي

أخي الكريم الكاتب يركز على سياسة الأعلام العربي

ولم يتطرق إلى عدد المحطات أو الإذاعات ..

هو يقول أن رأي الأقلية الشيعية هيمن على السياسة الأعلامية العربية

ويتسائل :

هل فعلاً أصبحت الأقلية تمارس دكتاتوريتها على الأكثرية
في مجال (الإعلام العربي) اليوم؟!

[قلم صريح]

اي إعلام العربي إذاً ؟
و اين هيمن إذا لم يكن من خلال الفضاء ؟
الأعلام العربي محطات و قنوات فضائية و انتر نت ,, و هو على العموم يقصد القنوات كما ذكر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   إغلاق القنوات الإسلامية ودكتاتورية الأقلية