¨° مِحبرةُ كتاباتك °¨ خاص بنتاج الأعضاء من خواطر وقصص ومقالات

الإهداءات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-11-2015, 09:30 AM   #1
إداري سابق
 
الصورة الرمزية بقايا الذكريات
 
تم شكره :  شكر 25,605 فى 6,691 موضوع
بقايا الذكريات نسبة التقييم للعضوبقايا الذكريات نسبة التقييم للعضوبقايا الذكريات نسبة التقييم للعضوبقايا الذكريات نسبة التقييم للعضوبقايا الذكريات نسبة التقييم للعضوبقايا الذكريات نسبة التقييم للعضوبقايا الذكريات نسبة التقييم للعضوبقايا الذكريات نسبة التقييم للعضوبقايا الذكريات نسبة التقييم للعضوبقايا الذكريات نسبة التقييم للعضوبقايا الذكريات نسبة التقييم للعضو

 

Icon4 ذبول وردة



تمخضت من اعماق الالم تنهيدة تعصف بالوان الفرح لا ادري هل دموعي الما وغصة في حنجرة فرحك ام هي نهايات الحزن كما اريد

نظرت هناك اراها بكل وجل وخطوات متثاقلة فايقنت انها ترقص كما الطير مذبوحا

تمنيت انها اضغاث احلام او هي كابوس ان ارادت تلك الاماني ان تكون

اغمضت عيناي وتمنيت وما تحيي الاماني موت حلم

يتحول في زمننا المستحيل الى يقين ولكن تجبر قلبا يجعل من الين جبلا كبير

كيف لنا ان ناخذ الوردة الجميلة ونحولها الى قنبلة موقوتة نخافها بكل حين

لا استغرب بوقتي اي شيء ولكن بعض الاشياء تجعلك في موقف الدهشة تستكين

تخنقك عبرة موقوذة بعبرات تعيدك الى ما مضى من سنين تتوالى عليك سجعات تكرهها وهي تعيد نفسها مرات كرة بعد اخرى وخنجر طعناته موجودة لم تندمل

في لحظات الالم ومكابدة الحزن انحني على وردة بيضاء والمسها واقربها من صدري انها ترتجف من عبث الايادي واهمال زارعها واهمس اليها لا تخافي وردتي سياتي يوما يرتوي غصنك ويشتد عوده وتزهرين وتينع اوراقك بهجة وعطرا لا شبيه له يا اجمل الزهرات فرحك باذن الله دائما ولست ممن للحزن يعلن استسلامه وباذن الله ستفرحين

التوقيع
بقايا الذكريات غير متصل   رد مع اقتباس
من قدموا شكرهم لـ بقايا الذكريات :
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:56 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ

جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه