فِي إطَار النَفس والحيَاة ,

[وَدْقْ ,]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
والصلاة والسلام على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلم .
-

الكل يحمل في داخله عالمه الخاص ,
تبنيه له أحداث الحياة وفق مجرياتها وأقدار اللّه سبحانه
وتتشكّل وفق ردّات فعله شخصِيتِه ,

حين يشعر أن عالمه الداخلي هو كل شيء دليل أنّ العزيمة تجري بعروقة
والهمّة تلاحقة والغاية تلازمة ..
الدكتور إبراهيم فقي –رحمه الله - يقول : ( مايعيش في قلبي , ويسري في عروقي ودمي ويسيطر على فكري ووجداني , يجب أن يخرج للحياة . )

فهلّا خرجنا للحياة .. ؟

أجد الحياة هو فعل مايتمناه الإنسان من طموح وأهداف تمثل جزء كبير من الحياة
وأرى أن نصف الحياة لابد أن يكون مع ذاتك وكأنّك شريك معها ( دايم ماأقول أنا شخصين ) أشعر أنّ أحدًا معي لذا لاأشعر بالوحدة كثيرًا ..

أشعر أنه من اللازم أن يكون للفرد عالمه الخاص من القراءة والرياضة وأشياء يحبذها تغذيه ثقافة وأشياء محسوسة ,

الحياة واسعة جدًا للأسف أختزلناها في أمور محدودة ونصرّح بالمتوارثه ؛ لدي إيمان مطلق أن ماتوده سيتحقق بإذن الله فقط كن جاهز لتلك الفرص التي ستأتيك بغته !
ستأتي بالتدريج شيئًا فشيئًا بإذن الله لاتستعجل ..

البيئة لها دور في صناعة الفرد وحتّى المجتمع .. وإستخدام جميع الحواس وتفعيلها بشكل مستمر ومتنوّع لها تأثيرها اللاشعوري ..

الأيام الأخيرة أحسب عمري أسأل نفسي ماالإنجازات ؟ سؤال يقهر النفس لأنه في مرحلة الشباب .. ليس على الفرد أن يحقق أشياء كثير ة بقدر أن تكون الأشياء الصغيرة أكثر ثمن ..

كل أمر تعسّر عليك يعتبر فرصة للبحث عن شتى الحلول ,إلتزم الهدوء صانع المعجزات فالنفس
سبحان الله ,

الأحلام لاتنتهي حلما يعقب حلم سنكبر وسنعيش كما نود إذا أردنا ذلك فقط ..

الجمع بين حلميّ الدنيآ والآخرة يأتي بحلمك للآخرة فقط .. والله المستعان .

لايوجد لديّ أسألة موجهَه .. المجال مفتوح في إطار النَفس والحياة ..

أشاد بوضعه الأستاذ : رحّال .. شكرًا ياكريم ,

[رحّال]

اللهم صلي على محمد و على آله و سلم.



الموضوع ذو محاور عديدة و متشعبة ، فهو يتكلم عن العالم الخاص و العالم الداخلي ، و عندما أقول عالم خاص فهذا يتوجب أن يكون هناك عالم عام ، و كذلك عندما أقول عالم داخلي فهذا يستلزم أيضاً وجود عالم خارجي.
العالم الداخلي هل هو العالم اللا منظور بالنسبة للإنسان؟
بمعنى هل هو اللاوعي ، و اللاشعور فقط ، أم أنه يستوجب تواجد الوعي و الشعور؟
العالم الداخلي هو عالمي أنا ، خاصتي ، أين هو هذا العالم؟
عندما أتكلم عن عالمي الداخلي فأنا في الواقع أتكلم عن عالم غير مادي.!
لا محسوسات ، و لا مرئيات ، و لا مسموعات ، بالمعنى المتعارف عليه.!
ثم محور الحياة و ارتباط هذا المحور أو مفهوم هذا المحور بمحور العالم الداخلي ، و العلاقة واضحة ، فمتى كان العالم الداخلي متزناً ، كانت الحياة و الهدف منها واضحاً ، و كما قيل أفكارنا هي التي تصنعنا.!
هذه افتتاحيّة لهذا الموضوع الرائع ، و لعل الله يفتح بما يريد و تكون لي عودة.
تحيّة تشبهكم و سلام.

[وَدْقْ ,]

عالم داخلي أي تحدّي الخصوصية , أي : بيني وبين نفسي ..
يأتي كالبغته ومن ثم نشعر به ويحثّنا على التفكير ,
سبحان الله , عالم النفس عالم مليء بالأثراء كأنك تقرأ كتاب لامدّ له ,
لايحمل فكرًا صغيرًا وكأنّ لديه جرس ضمير يخبرك أنّك أكبر من ذلك ,
ولأن الموضوع في داخلي متشعّب فنور فكرك يلملمه ,
حفظك الله .. وأهلًا بكم يارفاقي .

[لواء العز]

جميل جداً هذا الموضوع , وعدة مرات أدخله وأرغب في المشاركة فيه , لكن يحدث شيئاً يعيقني إما خارجية وهذه كثيرة وإما خاصة بالموضوع وبالبحث فيه ذاتياً وهذا ما يحدث معي الآن ^_^
أسجل حضوري يا كريمة وقريباً سوف أدلوا بدلوي ..
تحياتي لكِ وللجميع

[وَدْقْ ,]

أهلًا لواء أنظر لإحساسي لوقعٍ لك هنا ,

أنتظرك ياريّس ..

[وَدْقْ ,]

نَجْوَى النَّفْسِ : حَدِيثُهَا ، أَيْ مَا يُوَجِّهُهُ الْمَرْءُ مِنْ حَدِيثٍ إِلَى نَفْسِهِ .
إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ .
هذا ماوجدته في معنى الحديث الداخلي أو الصوت الداخلي الذي إختلف في معناه الكثير , وحيث أني أجد نبرته على مستويات متفاوته :
الصوت الأعلى :القيم الإسلامية والضمير
والأوسط : صوت الإنسانية
والأصغر: حديث ماتودّه النفس ..
الإستجابة لهذا الصوت غاية فالأهمية فالنفس لاتتحدث عبثًا ؛ حيث الفطرة والعقل والتمييز .. سنجد أنفسنا من خلال الإنصات الجيّد والفعل السليم ,
كلنا نبتغي ونهدف وتختلف المقاييس بحسب إهتمام الشخص لنفسه والبحث عنها ورّيها بجديّة وعزم ..
سنرحل وعلى أكتافنا صوتنا النائم ,

[لواء العز]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله الكريمة ودْقْ , هنأ أجدني أميل لأبعثر كلماتي حتى أستطيع إظهار شعوري بالشكل المناسب .. أرجوا أن يكون لهذا الشعور قبول بينكم .. رعاكم الله

في إطار النفس والحياة , عالمك الخاص , عند اكتمال نضوجه سوف تظهره .. لتعيشه فعلياً بدون أي تأثيرات وأي تدخلات .. ببساطة تكون الشخص الذي عاش الحلم منذ أن فكر في تطبيقه .. كُن المستقل والمتحرر من حياة قد اختارها الآخرين .. ويحاول فرضها عليك الجميع حتى أقرب أقربائك .. أغفر وتغاضى, فإن العديد منهم لا يشعر أنهُ يسيء لكيانك أو إنسانيتك .. الإيمان بحلمك فقط كفيل لأن يوصلك لآخر الطريق مهما أستغرق ذلك ..

عندما تجد نفسك في عالم قد صنعته بنفسك .. وتقود حياة أنت قد قُمت بهندسة جميع تفاصيلها .. حينئذ سوف تشعر أنك ملكت حلمك .. هذا الحلم الذي أعطيته كل اهتمامك وتركيزك قد أعطاك في المقابل ما تُريده ..

الأصل أن دينك هو هويتك , وأنك بفطرتك الذي فطرك الله عليها تستطيع التعايش وتكسب الاثنتين الآخرة والدنيا .. تأكد أن جمالك وحسنك يكمن في فكرك وتعاملك وطريقة نظرتك للحياة .. صدق أنك تستطيع نيل السعادة في الحياتين .. صدق أن العادات والمجتمع أمر لا يخصك .. صدق أنك تستطيع فرض عاداتك بعيداً عن المجتمع .. صدق أنهُ لا يوجد عادة أروع وأنقى من سنن حبيبنا المصطفى ..

أحب أن أُكمل , لكني أخشى أن أُكثر ويتشتت القارئ ..
شكراً جزيلا لمنحنا هذه المساحة يا طيبة وادعوا البقية للمشاركة ..

[وَدْقْ ,]

أهلا بك يارجُل ,
حيّاك المولى ..
لكن يتبادر إلى ذهني ؛ ردع العادات والمخاطرة والصبر والبحث والجد والعزم كلّها ستأخذ منك الشيء الكثير ..
وإن طال صمت البحث والإنتظار .. إلى أين سنكون حينها ؟
المستقبل .. من توّكل على الله كفاه ,
لكن الآن مالذي يستوجب علينا فعله ونحن في محطة الإنتظار ؟

[نيار]

مامعنى الحياة ؟ ,, وعندما لاتساوي تمرات فهي قطعا لحياة طويلة وكما قالهــا رضي الله عنه . وهذا بلاشك لايثبت إعتزالي للحيــاة ولكن مامعنى هذه الحيــاة وهي ليست لعمارة الأرض كما قالو عنها . بل قال عنها الرحيم سبحانه وعلى معنى آخر قد لايكون مفهوما عندما كان على قياسات تلك العقول " الحالمة " بها وبالزخرف وتجاهلت أنّها ليست معمّرة ولا باقية ..


سألت نفسي وقلتُ لها مالحاجة إذا لعمارة الأرض وإلى الحيــاة ؟ فقالت لي ويحك يانيار ومالحاجة إلى المعاني والمفاهيم معطّلة إبتداءا ؟

[لواء العز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ ,   أهلا بك يارجُل , حيّاك المولى .. لكن يتبادر إلى ذهني ؛ ردع العادات والمخاطرة والصبر والبحث والجد والعزم كلّها ستأخذ منك الشيء الكثير .. وإن طال صمت البحث والإنتظار .. إلى أين سنكون حينها ؟ المستقبل .. من توّكل على الله كفاه , لكن الآن مالذي يستوجب علينا فعله ونحن في محطة الإنتظار ؟

أهلاً بك يا طيبة ..
أعطي كل شيء وقته, لا تتعجل , ولا تتأخر .. ابدأ تطبيق حلمك في ذاتك, ومتى ما نضج أظهره بالتدرج وهكذا تعطي الشيء الكثير فرصة كي لا يفقدك أو تفقده. ثق في مسعاك ولا تبحث وراء تفهم أو فهم.
أقضِ لحظة الانتظار في شيء يذكرك بحلمك .. أي شيء يذكرك بحلمك استمع إليه أو أقرئه أو شاهده .. ومع مرور الوقت سوف تلاحظ أن وقت الانتظار ليس مضيعة للوقت .. والأمر المهم تحرك , لا تقف عند نقطة واحدة وإن أرغمت على الوقوف فحاول أن تبحث عن مخارج وأسعى لها , كي تعطيك فرصة لمواصلة مشوارك ولا تقنط من رحمة الله ..

[قلم صريح]

موضوع جميل :
عالمنا الداخلي ينعكس على الخارجي والتجربة هي وعينا و تُفسر لنا عالمنا الخارجي و ما يتصل به من معلومات بما نريده في أذهاننا بلا وعي .
و ما يجب عمله هو : نتصل بالعالم الخارجي مع عالمنا الداخلي بتعلم لغة دواخلنا باستخدام عالمنا الخارجي لكشف الداخل
ثم البحث عن الحقيقة في الداخل ثم نصنعها خارجياً لخلق عالمنا الخاص ، بدلا من اخذ ما نرى بالخارج إلى دواخلنا لنصنع صورة داخلية مطابقة لما في الخارج فنكون إمعة , نسخ و لزق.

[وَدْقْ ,]

نيار ,
الحياة كأنّها لفظة نكرة معناها مجهول إختلف الكثير في معناها ,
وأرى كل نفس تحدد مامعنى الحياة من خلال عالمها الداخلي فالعوالم تختلف وأجد طبيعة الخلق الإختلاف وقد تكون سنّة الحياة ,
عمارة الأرض جزءًا من الحياة نكوّن من خلاله جزءًا من الخيال والنهوض بها داخليّا وخارجيّا ,
فمثلًا الأديب العقاد -رحمه الله- يقول :
إنّما أهوى القراءة لأن لديّ حياة واحدة وحياة واحدة لاتكفيني , تشعر أنّ مفهوم الحياة من خلال نفسه أفكار وتجارب وتعطّش للعلم .

أنرتْ ,

[وَدْقْ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز   أهلاً بك يا طيبة ..

مرحبًا بِك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز   أعطي كل شيء وقته, لا تتعجل , ولا تتأخر .. ابدأ تطبيق حلمك في ذاتك, ومتى ما نضج أظهره بالتدرج وهكذا تعطي الشيء الكثير فرصة كي لا يفقدك أو تفقده. ثق في مسعاك ولا تبحث وراء تفهم أو فهم.

جَميل ,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز   أقضِ لحظة الانتظار في شيء يذكرك بحلمك .. أي شيء يذكرك بحلمك استمع إليه أو أقرئه أو شاهده .. ومع مرور الوقت سوف تلاحظ أن وقت الانتظار ليس مضيعة للوقت .. والأمر المهم تحرك , لا تقف عند نقطة واحدة وإن أرغمت على الوقوف فحاول أن تبحث عن مخارج وأسعى لها , كي تعطيك فرصة لمواصلة مشوارك ولا تقنط من رحمة الله ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز

الطريق مسدود , سأعبّد طريقًا آخر بإذن اللّه , أكتفِي .

وقت الإنتظار لديّ أحاول أتعلم ثقافات جديدة , يظل الحلم الشيء الأكبر متخذ حّيزًا كبيرًا وكأنّك أسير ,

والنعمَ باللّه ,

ومابين النفس فالداخل والحياة فالخارج .. هل تستطيع أن تجسّد عالمك كما تحب رادع أصوات الرأي لإختلافك الجذري .. أم بالعامية (تسايس) ؟ ولما ؟

[وَدْقْ ,]

فيصَل ؟
أهلًا أهلًا ياكريم ,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   موضوع جميل :

أستطيع قول إنّ الحياة جَميلة ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   نسخ و لزق.

النسخ واللزق : هذا مايرهق النفس , تنشيط العقل في كل وقت وتحليل مايجري ونظره بعين الحكمة بعض الشيء ,
دائًما ماتقول لي إحدى قريباتي ليتنا مثل الإمّعة وننعم بفكر مستريح , ودائمًا مايكون ردّي (لاشكرًا لاأريدُ ذلك ) رغم الصعوبات والمواجهات الّا أنّ جمال الحياة كمُن فيها .. جميلة صح ؟
لأنّ الحراك يولّد السعادة ,
ولأنّ ديننا لايريد البشرية استنساخ مكرر
أما في ملامحنا مايختلف الكثير ,
وفي كل نفس إبداع وتميّز
أنا أجد أنّ من الإنسانية البحث عنها وتطويرها
لنحرر فكرنا ونوسّع عالمنا فَ للنفس حق .
وإبحث عن حقوقها في كل مكان .
..

[نيار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ ,   نيار , الحياة كأنّها لفظة نكرة معناها مجهول إختلف الكثير في معناها , وأرى كل نفس تحدد مامعنى الحياة من خلال عالمها الداخلي فالعوالم تختلف وأجد طبيعة الخلق الإختلاف وقد تكون سنّة الحياة , عمارة الأرض جزءًا من الحياة نكوّن من خلاله جزءًا من الخيال والنهوض بها داخليّا وخارجيّا , فمثلًا الأديب العقاد -رحمه الله- يقول : إنّما أهوى القراءة لأن لديّ حياة واحدة وحياة واحدة لاتكفيني , تشعر أنّ مفهوم الحياة من خلال نفسه أفكار وتجارب وتعطّش للعلم . أنرتْ ,

لاخلاف على هذا بل أنا أعتبر النهوض بالأرض وعمارتها من صميم الرسالات السماوية ولكن حديثي قد فارق هذه " الأرض " فكرا وعارضها لمعاني مدفونة في صدري وهي تؤكد لكِ أن الأرض تحتاج لعقول رائدة وقائدة ومفكّرة لقيادة المجتمع إلى العلو والسمو والتقدّم ولكن كل هذا يحتاج لقيادات عندها كرامة وإستقلالية وأنفة وكبرياء أمام أعداء الأمّة الإسلامية فقد وعد الله الأمّة بالنصر والعلو والنهوض بالأرض على " الغاية والهدف والصورة " الإلهية لا كما هي الصورة عليه في " الأمم المتحدّة " .

يقول الأديب سيّد قطب رحمه الله

" إن الحضارة هي عمارة الأرض وترقية الحياة على ظهرها، إنسانياً وخلقياً وعملياً وأدبياً وفنياً واجتماعياً وفق التصوُّر الإسلامي للكون والإنسان والحياة. وبناءً عـلى هذا فإنّ المجتمع الإسلامي - وهو المجتمع الذي يطبق شريعة الله في كل جوانب الحياة - هو وحده المتحضِّر. أما المجتمعات الأخرى التي تنكر وجود الله أصلاً أو تجعل له ملكوت السموات وتعزله عن ملكوت الأرض أو لا تطبق شريعة الله في نظام الحياة ولا تحكّم منهجه في حيـاة البشر، فهذه كلها مجتمعات جاهلية أو متخلفة .
غير أنّ الحضارة ,, تفاعل فالقول بأنّ الإسلام - كقيم ومفاهيم - حضارة دون ممارسة عملية يجعل من الإسلام ذاته مجرد تراث ليس إلا .. والكلام المسطور لا يصح تسميته حضارة ....
من هنا يمكننا أن نفهم لماذا جعل الإسلام الإيمان به يقيناً في القلب وعملاً يدب في الحياة في آنٍ معاً.... وعلى هذا الأساس فإنّ الحضارة الإسلامية هي تفاعل الأنشطة الإنسانية للجماعة التي توجد خلافة الله في الأرض عبر الزمن وضمن المفاهيم الإسلامية عن الحياة والأكوان "

إنتهى قلتُ بل حتى حضارة الكون ومعالمه لم تسلم من الحجب والتدليس بل قالوا أن الأرض تدور حول الشمس وكانت دراستنا قد جعلتنا نفكر " بالنظرية " على أنّها حقيقة !! وياللعجب حقا .

وهناك الكثير من الأفكار والثوابت والتي تحتاج لمراجعات كثيرة فقد كان كل هذا من الجهل الذي أفقد الأمة وكذلك الأمم الأخرى لمزايا هي أولى بها بل حتى " كنوز الأرض " وفيما يبدو ليست ظاهرة أو مهمة أو معلومة للناس بل الغالبية قد يجهلها بلا شك وفيها الكثير من الفوائد والمعلومات المهمة .. والله المستعان .


بارك الله فيكِ ..


هديــّة لكِ ولجميع القرّاء وهي بالمناسبة تكشف لنا معلومات مهمة وغاية في الخطورة بل أجاد الشارح في شرحه وهو يتنقل بين قراءته لتوضيح ماأشكل على القارىء والباحث
" عن الحقيقة " ..
والبحث بالمناسبة يحتاج لوقت مناسب وهادىء
لقراءته والإطلاع على المعلومات المهمة /

http://www.freemasonlebanon.org/site...t/files/36.pdf