مليون رد

[بنت الاصول]

جبت لكم معي موضوع غريب شوي بس أعجبني وحبيت أنقله لكم وتشاركوني فيه لو سمحتوا


مارأيكم ان نبدأ من اليوم موضوع

الموضوع


(نبي مليوون ردوانشاء الله بنوصل )


الكل راح يقول .... مستحيل نكمل مليون رد...!


بس نشووووووووف لأي رقم راح نوصل بتعاونا مع بعض...


أكـــــتبـــوا...


أي تعليق


حكمه


مقوله


خبر
فكاهه

درس


نكته


موقف صار لك


صوره


تصميم صممته


بيت شعر طلع معك بالغلط وانت ساهي ممكن تحطه هنا


فضفض عن اللي بداخلك بكلمه أو أكثر


كلمة شكر .. حب .. أمتنان.. لأي شخص


شارك بأبتسامه


بأيقونه من الايقونات الموجوده


اي شي اي شي يخطر في بالك


واللي مايخطر ببالك..


اعتبروها صفحه للخربشات وسعة الصدر


فلنجعلها هدفنا الذي نسعى اليه..


وان شاءالله يتحقق..


بتعاوننا قد نصل اليه..



وهالموضوع ان شاءالله راح يعلمنا اشياء كثير منها..


الصبر..


وحب التعاون


والتكافل بيننا


وإظهار مانكنه بداخلنا


راح نحس بتقارب أكثر


وأشياءأخرى



أتمنى تعجبكم الفكرة وتشاركوني وانتم مبسوطين

[بنت الاصول]

اهلا بكم هنا

[مقبل]

جميل واتمنى من الجميع المشاركه

_
_

سبحانك ربي إني كنت من الظالمين

[بنت الاصول]

شكرا لتواجدك اخي الفاضل

[مقبل]

من أصعب دروس الحياة ,
أن تعلم الإنسان كيف يقول :

وداعاً ...

[مقبل]

خير مَ قيل و خير م َ يقال

[ استغفر الله وأتوب إليه ]

[أحمد القعيد]

جميييييييييييييييييييييييييل

[بنت الاصول]

عندمآ تفرح " الأروآح "

في حياتنا الكثير من التقلبات ..

فتارة حزن .. وأخرى فرح

لحظات نبكي فيها دموع ودماء .. وأخرى نضحك فيها من صميم قلوبنا

يوم أحلى من الشهد .. وآخر أمر من العلقم

بغض النظر عن أي منها هو الطاغي ...

فحتى وإن شعرنا بأن الحزن يقتحم حياتنا بشكل كبير ..

إلا أن لحظة واحدة من السعادة الحقيقية

قادرة على مسح كل الآلام وكل التعب الذي سببه ذلك الحزن

لذلك ...

عندمآ تفرح " الأروآح "

تتغير نظرتنا إلى العالم بأسره .. فنرى الدنيا بالألوان ..

حتى الأبيض والأسود يصبح له جمال فتان ..

ويخيل إلينا بأن الزهور بدأت تتكلم وترقص وتعزف أعذب الألحان ..

نرى العصافير تحلق عاليا في السماء .. ترسم قلوبا

طاهرة بيضاء .. وابتسامة رقيقة غاية في النقاء

نرى الدنيا من حولنا جنة غناء ...

عندمآ تفرح " الأروآح "

تصبح قلوبنا ناصعة .. وابتسامتنا رائعة .. ونظرات

أعيننا لامعة ..

تختلف رؤيتنا للأمور كلها .. ويغلب علينا التفاؤل

ونلغي من قاموسنا النظرة السوداوية بأسرها ..

ويغدو كل الحزن زائل

عندمآ تفرح " الأروآح "

نشعر بأن أوصالنا تتراقص طربا .. وكلماتنا تحمل بين طياتها نغما ..

أرواحنا تتمايل مع دقات قلوبنا .. وقلوبنا تعزف على أوتار ضحكاتنا ...

وضحكاتنا تملأ الدنيا سرورا .. وتضفي على كل العتم

نورا .. وتملأ الجو أريجا وعبيرا ..

نصبح أشبه بالأطفال بكل ما يحملوه من الرقة .. وكل ما

بداخلنا يرتسم على وجوهنا بمنتهى الجمال والدقة

عندمآ تفرح " الأروآح "

يغدو الكون أجمل .. وتتغير نظرتنا لضوء

القمر .. ولضياء الشمس ..

ولتلألأ النجوم ..

تتشابك حروفنا لتصبح شعرا .. وتتآلف كلماتنا لتنثر نثرا ..

نتحول إلى طيور تنشر البهجة والفرح

والسرورا ..

هيا ,,, لنفرح

لنسلك طريق السعادة

عسى أن نسعد في هذه الحياة

لتأخذ بكل سبب

من شأنه أن يصل بنا

إلى تلك الحياة السعيدة

أيا صاحبي ,,,

هيا كن جادا وغير ما بنفسك

اعمل فالعمل بداية

النجاح

اعمل فالعمل

بوابة التغير

هيا ’’’

لا تكن صاحب

ملل وبؤس

تفاءل بالخير

واعمل ماتعتقد

أنه طريقك للنجاح وللسعادة

هيا ,,,

فمن سار على الدرب وصل

وربك عند حسن ظن العبد به

وماخاب عبد تعلق بربه ورجاه

فما أجملك أيتها الأرواح

عندما تتحولين إلى حمام سلام ..

لا يحمل إلا البياض الصافي .. والحنان الدافي .. والقلب الوافي

[صياد دمشق]

فكرة حلوة وموضوع جميل ( من طلب العلا سهر الليالي )

جزاكِ الله خير

[بنت الاصول]

شكرا لمشاركتك اخي الفاضل صياد دمشق

بارك الله فيك

ارجو الاستمرارية اذا امكن

[صياد دمشق]

لاتكن للعيش مجروح الفؤاد انما الرزق على رب العباد

[بنت الاصول]

[صياد دمشق]

لسانك حصانك ان صنته صانك وان خنته خانك

[بنت الاصول]

عندما يكون اعتزازنا بذاتنا متدني فيمكن لاي شيئ
أن يشكل تهديد حقيقي ويمكن لأي إهانة أن تأخذ بعد آخر
ويمكن لمجرد نظرة ناقدة أو كلمة جافة
أن يكون لها مفعول الكارثة ....
ونسمي أنفسنا مع ردود الأفعال تلك (نفوس حساسة)
ترى أن وراء الكلمة معنى آخر مستتر ومقصود
حتى في الكلمات التي لم يقصد بها إلى معنى واحد
ولم يُقصد غيره ......
إنه الإعتزاز المتدني بالذات
والشخص المُتباهي بنفسه والمستعرض لما عنده
يعاني من اعتزاز متدني للذات
والمتغطرس المسيطر الذي يُشعرك بأنك أقل منه
يشعر بعدم الأهمية
لذا يحاول أن يعوضها بالتغلب عليك
فعندما يخاف أن تتغلب عليه يستخدم استراتيجيته تلك
ليوقفك قبل أن توقفه .

الإعتزاز المتدني بالذات يقف خلف كثير من الصدامات
والإحتكاكات مع الآخرين
لذا ليس من الحكمة أن نلقي ملاحظات
بها شيئ من النقد أو نسخر ولو بطريقة ودية
أو ندخل في مناقشات مع من يعاني من ضعف الإعتزاز بالذات
لأن ذلك يدفعه بصورة كبيرة في أن يكون أكثر صعوبة في التعامل معه. وأكثر نفور ..
فإن أردنا ورغبنا بعلاقة أفضل علينا أن نشعرهم بأهميتهم
ونسا عد هم في أن يحبوا أنفسهم أكثر ...
.إن كلمات الثناء تجعل الآخرين أكثر تعاون وتجاوب وتفهم ......
البحث عن الأشياء الجيدة في الآخرين وإبرازها
لتكون ظاهرة ومُقدرة حتى وإن كانت صغيرة
لن يكون شيئ صعب أو مجهد
ونتيجته مبهرة لتتحول العلاقات معه لتكون أكثر سلاسة.

من لا يستغل افضل مميزاته ليبني بها علاقات ناجحة
هو لا يهدرها فقط
وإنما لا يدرك أنه يمتلكها في المقام الأول
كل منا لديه مخزون من الكلمات الجميلة الرشيقة المبهجة
الدافعة الداعمة المحفزة ,المشجعة والتي تشرق معها النفوس
فلم لا نتعامل بها بصورة يومية مع من نشعر
أنه بحاجة لسماعها
عندما تكون كريم في الثناء على الآخرين (دون تملق)
ستكون من أكثر الناس سعادة
ما تقدمه للآخرين من شعور نبيل صادق
من خلال كلمات الثناء والتي تُهدي لترفع من القيمة والأهمية
وحب النفس والإعتزاز
وتقدير أشياء موجودة ومطموسة
أشياء وزعها الخالق بتمام عدله
لكنهم قد لا يرونها لتأثرهم بأشخاص
وظروف ليست جيدة يعود لك أضعافه
وهذا ليس مجرد كلام يكتب
جرب أن تقدم كلمة طيبة ولاحظ شعورك
إنه شعور يرتقي بالنفس إلى درجات عالية
ويحفظها من أن تلتفت للأشياء الصغيرة
والتي قد تعد عند البعض كبيرة .
فإن أحب نفسه فستحب نفسك أكثر
وستعتز بها أكثر وستثق بنفسك بصورة أكبر
بالمقابل إن وجهت كلمات تؤثر على الآخرين سلباً
وتضعف من حبهم وتقديرهم لذاتهم
أو تقلل من قيمتهم ستجد من ذلك الكثير ...في نفسك

همسه

حتى الناجحين المبدعين بحاجة للكلمة الطيبة الداعمة
بحاجة للشعور بالأهمية والقيمة ....
كل شخص في حياتك مهم مهما قل دوره ....
حسناً أظهر له ذلك ولاحظ الفرق

[مقبل]

أفضل المؤمنين أحسنهم خلقاً