خلوةٌ مع اليراع

[مطلبي الجنان]

أمسِ يُبلغني بوفاة أبيه واليوم يُبشرني بقدوم مولودته الأولى
فعزيتُ ثم هنأتُ وقلتُ سبحان الله! ضيفٌ يرتحل وآخر
يحلُّ وهكذا هي الحياةُ نزولٌ وارتحال ..حزنٌ وفرح

هذه هي الحياة حزن وفرح فيوم تنفرج اساريرك يعقبه حزن ودموع

نحمد الله على كل حال اوجدنا فيه

متصفح حوى الجمال والنصح والامل والقرب لله

لك وافر الشكر والتقدير

لاحرمك المولى اجر كل حرف امتعتنا وانرتنا ونصحتنا به.

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبتغاي الجنه   هذه هي الحياة حزن وفرح فيوم تنفرج اساريرك يعقبه حزن ودموع نحمد الله على كل حال اوجدنا فيه متصفح حوى الجمال والنصح والامل والقرب لله لك وافر الشكر والتقدير لاحرمك المولى اجر كل حرف امتعتنا وانرتنا ونصحتنا به.

حياكِ الله أيتُّها المربية القديرة
شرُفت الخلوةُ ببصمتكِ النقية وإشادتكِ الزهية وحروفكِ الزكية
ومافي الخلوة إنما هو جزءٌ بسيطٌ مقارنةً بمايجود به حرفكِ
من إمتاعٍ وإفادةٍ عبرمدونتكِ الراقية[ الجنة مناي ومطلبي]
والتي تحكي ماتحملينه من همٍّ سامٍ وماتمتلكينه من خُلقٍ
عالٍ واستقامةٍ طيبة- أحسبكِ والله حسيبكِ-
سائلاً الله أن يحقق لكِ مناكِ ويجزيكِ الجنان
لكِ احترامي

[عبدالله الغانم]

نخطئ وليس عيباً لأنه طبعنا - بني البشر- وإنما العيبُ
أن نتمادى في أخطائنا فينفر منا الناس وينالنا كرههم.

[عبدالله الغانم]

الاعتذارُ شجاعةُ قلب ومروءة نفس وسموخُلق
وكم هو جميلٌ أن تُشرِقَ شمس الاعتذارمٌبددةً سُحب
الأخطاء التي تملأ آفاق حياتنا!

[عبدالله الغانم]

أطابَ حديثَهُ فَأَنِسَ به جليسُهُ وتغلغلَ حبُّه في سويداءِ القلوبِ فأصبح
رسولاً من رسل السلام والاطمئنان وأحدمظاهرالبهجة
والفأل في حياةٍ طبعُها الكدرُوالألم.

[عبدالله الغانم]

بعد هذا الظلم النصيري القذرومناظرالأشلاء
وسيل الدماء الطاهرة من إخواننا في سوريا لاعذرلمسلمٍ
يحمل بين جنبيه ضميراًحياً أن يبخل بالدعاءٍ لهم
صادقاً من قلبه في صلواته وسجداته.

[وَدْقْ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الغانم   بعد هذا الظلم النصيري القذرومناظرالأشلاء وسيل الدماء الطاهرة من إخواننا في سوريا لاعذرلمسلمٍ يحمل بين جنبيه ضميراًحياً أن يبخل بالدعاءٍ لهم صادقاً من قلبه في صلواته وسجداته.

الحال يآأخي تطور ووصل إلى الدعم
غذاء دواء لباس بطانيات ...الخ
اللهم ثبت قولبهم وانصرهم ياقوي يامتين
,

[عبدالله الغانم]

مُصابُ إخواننا المسلمين في سوريا هو مصابُنا وجراحهم مؤلمٌ لقلوبنا
[ وماأصابكم من مصيبةٍ فبماكسبت أيديكم ويعفو عن كثير]
وهو تقديرالله وأمره الذي يُدبِّره وله الحكمة البالغة ولابدأن في المحنة
منحةً [وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم والله يعلم وأنتم لاتعلمون] .

[عبدالله الغانم]

مايُواجهه إخواننا المستضعفون في سوريا من معاناةٍ ومحنٍ وفتنٍ وقتل
هو نذيرٌ لنا ورسالةٌ من الحكيم الخبير فهل نُعيدُ حساباتنا مع ربنا
ونجدد العهدَ مع الله تائبين منيبين مخبتين لعلنا نكون من المفلحين؟

[اشواق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   نخطئ وليس عيباً لأنه طبعنا - بني البشر- وإنما العيبُ أن نتمادى في أخطائنا فينفر منا الناس وينالنا كرههم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   الاعتذارُ شجاعةُ قلب ومروءة نفس وسموخُلق وكم هو جميلٌ أن تُشرِقَ شمس الاعتذارمٌبددةً سُحب الأخطاء التي تملأ آفاق حياتنا!

حروف من ذهب
بارك الله فيك أستاذنا الطيب و جعلنا الله من أهل الخير أصحاب السماحة و القلب التقي.

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ||زخـآت المـطـر ||   الحال يآأخي تطور ووصل إلى الدعم غذاء دواء لباس بطانيات ...الخ اللهم ثبت قلوبهم وانصرهم ياقوي يامتين ,

الرحمنُ سيرحمهم- ثقةً بالله-
والدعمُ لاغروأنه قائم فأهلُ العطاء والخير
لم يألوا ولن يألوا جهداً في الوقوف مع إخواننا المستضعفين
شكراً لسمو شعوركِ وصادق دعواتكِ وزادكِ الله تقى
تقديري

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشواق   حروف من ذهب بارك الله فيك أستاذنا الطيب و جعلنا الله من أهل الخير أصحاب السماحة و القلب التقي.

تأتلق الخلوة بحضورأهل النبلِ والنقاء
وتشرف أفياؤها بعبق حروفهم ورقيق مشاعرهم
شكرالله سعيكِ أختي الفاضلة" أشواق" وتقبَّل ربي دعاءكِ
امتناني

[عبدالله الغانم]

[ ادفع باللتي هي أحسن]
هذا التوجيه الرباني لوأخذ به الناس لعاشوا عيشةً
هانئة...تنتشرالمحبة...يحلُّ الصفاء..تقوى الأواصر
تبتهج المحاكم فيرتاح القضاة...وقبل ذلك كله
يرضى المولى ويُرضي فيجزل الأجورويُغدق الثواب.

[عبدالله الغانم]

حدثني شيخٌ جليلٌ أنه تمرُّ به لحظات ضيقٍ وكدر
فيَرِدُ حياض القرآن تالياًمُتدبراً فيتبدد الضيق من
الصدرويغادرُ الكدرُ النفس وصدق وربي أماقال الله تعالى
(ألا بذكرالله تطمئنُّ القلوب)؟

[عبدالله الغانم]

[ لا يشكرُالله من لايشكر الناس]
انطلاقاً من هذا الحديث الشريف
يسرني أن أشكرأهلَ المعروفِ وذوي الفضلِ
فإلى كل من شرَّف خلوتي شاكراً أوزائراً أوقارئاً وافرشكري
وصادق عرفاني