|
رد: هذا ... أنا !!
وصفة مضمونة لكسب محبة واحترام الزملاء في المنتدى : الأعضاء في المنتدى يهمهم أن يجدوا من زملائهم الود.. والأمان .. والاهتمام بهم وبمشاعرهم في السراء والضراء .. ومتابعة موضوعاتهم وأطروحاتهم في كافة أقسام المنتدى .. والرد على ما يثير الاهتمام منها بكل حرص وجدية.. وبلا منة .. وفي هذا الصدد وعند كتابة الردود فإنه من المناسب أن لا نبخل بأي فكرة من شأنها إسعاد الزميل والرفع من مستوى طرحه حتى ولو كانت تصلح كموضوع مستقل .. فإن الزميل أحق بها .. تحياتي لكم أهلي .. وعلى دروب الخير نلتقي .. - |
رد: هذا ... أنا !!
شكراً لكم أهلي .. إدارة .. ومراقبين ومشرفين وأعضاء : حين أدخل إلى المنتدى ينتابني شعور بالخجل أمام الأهل الأعزاء بكافة شرائحهم من إداريين ومراقبين ومشرفين وأعضاء ومتابعين .. وأشعر بحرج كبير أمام أفضالهم على شخصي وأسرتي .. وأدعو الله صادقاً أن يساعدني في الوفاء ولو بجزء يسير مما غمروني به من جميل القول والفعل .. وإن كان هذا ضرب من المستحيل .. إذ كيف لي أن أفي لمن دعا لأمي الغالية نورة رحمها الله وأموات المسلمين .. وجمعنا بهم .. وبكم .. في الفردوس الأعلى من الجنة .. ؟ تحياتي للجميع .. - |
رد: هذا ... أنا !!
من أجل الأهل في المنتدى .. : أسعى دائماً إلى إشغال العضو الراغب في تكرار الإساءة إليهم .. وأجذب انتباهه نحو شخصي ، وأشعره بأني خصمه اللدود .. وبالتالي ينشغل بشخصي عن بقية الأهل في المنتدى .. وأتيح له الفرصة للتفنن بالإساءة لي .. وتفريغ مخزونه من التلميحات المسيئة على شخصي دون الآخرين .. وبذلك يرتاح الأعضاء الطيبون منه ومن إساءاته .. وليس هذا فحسب .. بل نجده في المقابل ( ولا شعورياً ) يسعى للتقرب من الأهل في المنتدى وكسب مودتهم وتجنب الإساءة لهم .. كما ويزيد من نشاطه لخدمة المنتدى .. وهذا هو المطلووووب .. وقد وفقت ولله الحمد والمنة في أكثر من حالة وموقف .. تحياتي لكم أهلي .. - |
رد: هذا ... أنا !!
مبارك عليكم الشهر الفضيل .. : الله يعيده علينا وعليكم والجميع في أحسن حال .. والله يجعلكم من صوامه وقوامه .. والله يغفر لأمي الغالية نورة ويرحمها .. وجميع من يعز عليكم من موتاكم وجميع موتى المسلمين .. ويجمعنا بهم وبكم وبالمسلمين أجمعين في جنات النعيم .. وتكفون بالأهل اللي عنده أمبمة حية أوصيه لا يتعداها أبد .. ويفطر ويتسحر معها ولا يشيل عينه من عليها تراها أجمل وأغلى ما في الوجود .. الله يطول عمرها وبخليها له ويختم لها برضاه .. تحياتي لكم يا أعز الأهل .. وكل عام وانتم بخير .. - |
رد: هذا ... أنا !!
أهلاَ بكم أهلي .. قريباً .. عودة إلى الحب وقصصه وأجوائه عند أهل سدير .. - |
رد: هذا ... أنا !!
http://im82.gulfup.com/X921zV.bmp أشكر لكم جميل تواضعكم حين أتشرف بتواجدكم هنا .. : http://sudeer.com/vb/showthread.php?t=159231 تحياتي لكم أهلي .. - |
رد: هذا ... أنا !!
ذكرتني حبك وأنا أقول ناسيـه جرحت جرحك يوم قرب يطيبي في شوفتك شديت قلبي لماضيه يوم أنت عني ساعة ماتغيبـي يا للي تلوم القلب بفراق غاليه ليتك بدنيا الحب تأخذ نصيبـي تمشي بدرب ما تحسب تواليه ماتدري إنك بالنهاية صويبـي تذكر حبيبٍ راح تبكي لياليـه دار الزمان وكل شمس تغيبـي بيديه قلبي يا عرب كيف أخليه من حبه (الزايد) تعـذر طبيبـي -- - |
رد: هذا ... أنا !!
|
رد: هذا ... أنا !!
- من القلب أقول : كل شيء حولي تمام التمام .. العمل وأجوائه.. والزملاء في الإدارة وتفاعلهم وحماسهم ورأي الآخرين من حولي في شخصي .. وكل ذلك ولا شك من الأمور المهمة . ولكن الأهم هو : رأيي في نفسي .. ! حيث أقف في أجواء ضبابية معتمة . تتملكني مشاعر الحيرة والخوف والقلق والأرق .. أتدرون لماذا ؟ أنه بسبب مضغة في الصدر بحجم قبضة اليد .. تركت لها العنان تمضي حيث تشاء .. ثم فقدت السيطرة عليها فأوردتني طريق المهالك والألم والضياع .. المشكلة هنا أني لا أشعر بندم على كل هذا ! ولا أدري هل هذا الشعور واقع أم خيال أعزي به نفسي؟ يا ناس خلو من يرد التحيه ولا عليكم من سلام الوداعي ياما جرى في الحب روحه وجيه بيني وبينه كن يدعيه داعي قلبي خذوه أهل العيون الجريه بزعمهم ماله من الناس راعي مسكين قلبي ما بقى له بقيه تقاطعوه أهل العيون الوساعي لو فيه لي قلب شريته شريه لاشك ما قلب تشوفه يباعي - أرجوكم لا تفعلوا كما فعلت .. ! - |
رد: هذا ... أنا !!
- في مكة والمدينة : في اليوم الأول سارت الأمور على المطلوب من حيث الروحانية وهيبة المكان تذكرت أمي نورة رحمها الله وخالاتي وابنة شقيقتي وعد والكثير من الأحباب وأقارب بعض الأهل هنا في المنتدى ممن عشنا لحظات فقدهم المؤلمة رحمهم الله رحمة واسعة .. وكانت المشاعر فياضة والدموع حاضرة .. وفي اليوم الثاني كانت الأجواء والمشاعر أقل مما كانت عليه في اليوم الأول .. أما في اليوم الثالث فقد حضرت في وجداني وذاكرتي من هول ما رأيت هناك هذه القصيدة لعمرو بن أبي ربيعة : قِف بالطوافِ ترى الغزال المحرما حج الحجيج وعاد يقصدُ زمزما عند الطواف رأيتها .. متلثمة للركن .. والحجر المعظم تلثما فتحرَك الركن اليماني خشية وبكى الحطيم ..وجاوبته زمزما أقسمت بالبيت العتيق لتخبري ما الاسم؟ قالت: من سلالة آدما الاسم سلمى .. والمنازل مكة والدار ما بين الحجون وغيلما قلت: عديني موعدا أحظى به واقضي به ما قد قضاه المحرما فتبسمت خجلا وقالت: يا فتى أفسدت حجَك يا محلَ المحرَما والحمد لله أننا غادرنا إلى المدينة المنورة قبل أن يحدث ما لا تحمد عقباه والحقيقة أنني لم أجد في المدينة المنورة ما يلفت النظر .. هذا من وجهة نظري . - |
رد: هذا ... أنا !!
[
قلب مشتاق .. وذكريات حلوة ومرة تعصف به .. فقدنا أعزاء وتعرفنا على آخرين /B]والعمر يجري والطريق يضيق .. وهامش الخيارات يتضاءل .. والذهول هو سيد الموقف أهلا بكم أهلي وأحبابي من قلب مقصر في حقكم . |
رد: هذا ... أنا !!
لاتكاثر جيتي يانظر عيني الله الي جابني لك ومشاني ماشي درب مشوه المحبيني بالمحبه راجح لك بيميزاني احسب اني مثل ماغليك تغليني ما دريت انك عدو(ن) وقوماني واثرلك يامتلف الروح قلبيني قلب يبغضني وقلب يتمناني كم هنوف عند اهلها تمنيني كزت المرسول كله على شاني تحسب ان الله قطوع يخلينــــي ربي المعبود ماعاد ينســــانــــــــــي تحسب إنك يوم قفيت كاوينــي يوم تكفى الحوض في وجه ضمياني |
رد: هذا ... أنا !!
_ _ إلا العذل : يراهن الانسان في كثير من الاحيان على قدرته على التحكم في مشاعره ولجمها والحفاظ على قلبه في مأمن من سهام العشق والهوى .. ولكن الواقع يشهد عددا لا حصر له من حالات التداعي وفقدان التحكم في المشاعر وتآكل مساحة العقل لحساب العاطفة.. ليعيش اصحابها في عالم آخر تحكمه خفقات القلوب بعواطفها الجياشة ومشاعرها المتقلبة المتناقضة . وبالتالي فإنه من الحكمة عدم الشماتة بعاشق مسكين تعرض لموقف زلزل كيانه وافقده اتزانه..ومن الواجب الكف عن عذله ولومه ولا داعي لزيادة همومه وأوجاعه ..حيث يكفيه ما يعانيه من ذل الهوى وشقائه .. ولسان حاله يقول : قالوا العذال و العذال مرضي وش بلى حالك من الأشواك قاضي؟ قلت يهجرني حبيبي لين يرضى علموا الظالم ترى المظلوم راضي وش علي لو قطعوا لجلك عروقي من رضى بالحب يرضيه التغاضي _ |
رد: هذا ... أنا !!
-
لك يا صاحبي : لم ولن أندم على حب عشته معك حتى ولو عكر الهجر أجواءه وأصبحت أنا وهو في عالمك المنسي . أنا باقٍ هناك حيث تركتني أعيش الذكريات كما لوكانت هي الجديد من الأخبار .. ولن أتعمد جرحك أبدا .. فمن أعطاني قلبه يوماً وجب علي حفظ هذا القلب العزيز وصاحبه من الأذى .. كما لن أتحدث عنك في غيابك بسوء .. بل سأسمع الكون أجمل الألحان عنك وستتراقص الأوتار الخمسة طرباً لأجلك. أتدري لماذأ ؟ لأنني أحبك . - |
رد: هذا ... أنا !!
- لما يجي طاريك .. ودي الكلام يكثر يا سيرتك هاذيك .. أحلى من السكر وأضيف إلى هذه الأهزوجة المدونة بلهجة حجازية عذبة بضع كلمات عن حكايتي معك.. والتي بدأت ولم ولن تنتهي .. ومن فصولها المدهشة تسارع نبضات قلبي وارتباك جوارحي حين يمر اسمك وما قبله من الحديث وما يليه .. بعضي ينتشي بما يقال عنك من جميل الكلام ، ويغار بعضي الآخر عليك منهم .. وفي كلا الحالين أجزم أن أمري مفضوح بينهم .. ولكن هذا هو الحال مع قلبي التائه الجريح الغارق في بحر الرجاء و الأمنيات وربما السراب والوهم : بشروني عنك ما يدرون عني ما دروا باللي شغل فكري وظني اتسمع للحكي بك واتحفظ خايفٍ دقات قلبي يفضحني كل ما سموك باسمك فز قلبي والضماير والمدامع شاغلني - |
| الساعة الآن 12:54 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه