رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
وبارك فيك المولى أشكر لك أخي الكريم تقييمك العالي للموضوع وأشكر لك مداخلتك القّيمة الصادقة... كما أشكر لك الأهتمام والمتابعة و تثبيت الموضوع أسعدك المولى... تحياتي وتقديري... |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
" علم الجهل " كما وعد ****** لقد لاحظ سقراط أن الناس في كل مكان وزمان يتداولون الألفاظ ذات المساس الجذري بحياتهم ، دون أن تتحدد معانيها بدقة في أذهانهم مثل ألفاظ : العدل والظلم والشرف والعار والمثل العليا والقيم والأصالة والحق والباطل والخير والشر ... فكان سقراط يطلب من الناس أن يحددوا معاني هذه الكلمات وغيرها تحديداً دقيقاً . لان الإدراك الصحيح يتوقف على هذا التحديد الدقيق ، ولأن طبيعة الناس أنه يغرق في المألوف مهما كان مجانباً للعقل والحق إلا إذا تم تنبيهه بطريقة قوية تخلخل الوثوق التلقائي المتراكم . إن الحكمة تبدأ عندما يبدأ الإنسان يتعلم الشك في البدا هات المألوفة ، وتتأسس لديه القناعة القوية التامة بمراجعة العادات السائدة ويكون قادراً على أن يتفحص التصورات المستقرة بحياد موضوعي . |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
أشكر لك إفادتك أيها الكريم ولكن محمد آل شيخ يكتب عن فكر وفكره ولكن السؤال يبقى هل هو الفكر والفكرة التي نطمح لهما؟ تحياتي |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
بالنسبة لمقاله السابق لم يتحدث عن فكرة و لا فكر ,, فيما عُلق عليه ,, هو تحدث عن نقد ممارسات و ليس فكر و فكرة . و هو يقع تحت ماقاله سقراط ,,كلا الكاتبين على طرف نقيضين ,,
غطاء المرأة او قيادتها او عملها ككاشير ,, هل هذا فكر او فكرة !!,, هذا نقد .اما مثال الفكر و الفكرة هو المثال الذي ذكرت من سقراط ,, هذا هو نوعية الكتابة و النقاش الذي يغذي الروح و يجمع العقول ,, اما نقاشات ,, قوانين و ثوابت فهذا يشتت الذهن و يقسي القلوب |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
أخي الكريم أشكرك على المداخلة وأنا اتكلم هنا عن النمط الذي يخاطب مستوى المواطن العادي ليس مستوى من يدرك ما هو عصر السوفسطائيين وسقراط أو عصر أفلاطون و عصر أرسطو ... أرجوا أن الفكرة وصلت ... تحياتي |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
القصد أن المواطن العادي سيبقى عادي و يدور في حلقة مع من يكون ,, و يغرق في المألوف و الوثوق التلقائي ,, بما قد ينافي الفكر و التحليل و الأدراك .. و سقراط قال و العالم تغير و نفذ و تقدم و ادرك و نفض عبائة الانغلاق في تقليد او عادة لا تتوافق مع الدين و تعيق حركة التطور و الانفتاح |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
كلام رائع جدا إذا" الهدف إخراج المواطن العادي من هذه الدائرة الضيقة كما حصل بعد الفتوحات الأسلامية والاحتكاك بغير المسلمين ممن لديهم علم وحجة قوية في الفلسفة مما استوجب وجود فلسفة عربية قوية ومبدعة عند العرب والمسلمين لمقارعة الحجة بالحجة ولا يمكن هذا إلا عن طريق تنمية القدرات التحاورية والفلسفية وهذا من الأهداف التي نريد أن تتحقق في هذا المنتدى العزيز وسأكون في قمة السعادة لو شخص وآحد فقط إستفاد من هذه الأطروحات مرة أخرى أشكرك أيها الشجاع... |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
|
رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
الحمدلله على توفيقه في الوصول الى هذه النقطة الله يحفظك |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
.,
موضوع مميز وطرح قيم يعطيك العافيه اقتباس:
في السنوات القريبه ظهرو كتآب ربما لايجيدون فهم مايقولون ولايكتبون لاكن يريدون النقآش حتى وأن كآن عقيم يدخلون في فلسفه ويخوضون نقآشات تلامس الوتر الحسآس لمن حوله مثل موضوع الهيئه والمرآءه حتى يثير النقآش أما بموضوع غير لائق او نقآش سخيف لايخرج منه بفآئده مرجوه., ولو أنه مثل ماقلت دار للفلك الاخر لاكان خيرا له وانفع للمجتمع ككل شاكره لك طرحك . |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
حياك الله وأشكرك على تفاعلك الرائع مع الأطروحات رعاك المولى |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
أشكر لك أختي الكريمة وجهة نظرك القّيمة ومثل ما قال الأخ فيصل يقع بعض الكتّاب في هذا الفخ اسأل الله أن يريد بنا خير ويرينا الحق حقا ويرزقنا إتباعه |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
(3) خسرنا العلماء.. وربحنا السيليكون خبر صغير أيقظ أوجاعي. لا شيء عدا أنّ الهند تخطّط لزيادة علمائها، وأعدَّت خطّة طموحاً لبناء قاعدة من العلماء والباحثين لمواكبة دول مثل الصين وكوريا الجنوبية في مجال الأبحاث الحديثة. لم أفهم كيف أنّ بلداً يعيش أكثر من نصف سكانه تحت خط الفقر الْمُدْقِع، يتسنّى له رصد مبالغ كبيرة، ووضع آلية جديدة للتمويل، بهدف جمع أكبر عدد من العلماء الموهوبين من خلال منح دراسيّة رُصِدَت لها اعتمادات إضافية من وزارة العلوم والتكنولوجيا، بينما لا نملك نحن العرب، برغم ثرواتنا المادية والبشرية، وزارة عربية تعمل لهذه الغاية، أو على الأقل مؤسسة ناشطة داخل الجامعة العربية تتولّى متابعة شؤون العلماء العرب، ومساندتهم لمقاومة إغراءات الهجرة، وحمايتهم في محنة إبادتهم الجديدة على يد صُنَّاع الخراب الكبير. أيّ أوطان هذه التي لا تتبارى سوى في الإنفاق على المهرجانات ولا تعرف الإغداق إلاّ على المطربات، فتسخو عليهنّ في ليلة واحدة بما لا يمكن لعالم عربي أن يكسبه لو قضى عمره في البحث والاجتهاد؟ ما عادت المأساة في كون الجزء كذا من جسم المغنية فلانة ، تعني العرب وتشغلهم أكثر من مُقدّمة ابن خلدون، بل في كون اللحم الرخيص المعروض للفرجة على الفضائيات، أيّ قطعة فيه من "السيليكون" أغلى من أي عقل من العقول العربية المهددة اليوم بالإبادة. إن كانت الفضائيات قادرة على صناعة "النجوم" بين ليلة وضحاها، وتحويل حلم ملايين الشباب العربي إلى أن يصبحوا مغنين ليس أكثر، فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قُدرات لصناعة عالم؟ وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوق العلمي يتحقق؟ ذلك أنّ إهمالنا البحث العلمي، واحتقارنا علماءنا، وتفريطنا فيهم هي من بعض أسباب احتقار العالم لنا. وكم كان صادقاً عمر بن عبدالعزيز (رضي اللّه عنه) حين قال: "إنْ استطعت فكن عالماً. فإنْ لم تستطع فكن مُتعلِّماً. فإنْ لم تستطع فأحبّهم، فإنْ لم تستطع فلا تبغضهم". فما توقَّع (رضي اللّه عنه) انشغال الأمة بالتصويت على التصفيات النهائية لمطربي الغد. تريدون أرقاماً تفسد مزاجكم وتمنعكم من النوم؟ كثير من العلماء العراقيين فضّلوا الهجرة بعد أن وجدوا أنفسهم عزلاً في مواجهة "الموساد" التي راحت تصطادهم حسب الأغنية العراقية "صيد الحمَام". فقد جاء في التقارير أنّ قوات "كوماندوز" إسرائيلية، دخلت أراضي العراق بهدف اغتيال الكفاءات المتميزة هناك. وليس الأمر سرّاً، مادامت مجلة "بروسبكت" الأميركية هي التي تطوَّعت بنشره في مقالٍ يؤكِّد وجود مخطط واسع ترعاه أجهزة داخل (CIA)، بالتعاون مع أجهزة مخابرات إقليمية، لاستهداف علماء العراق والعرب. وقد بلغ عدد العلماء الذين تمت تصفيتهم في المجال النووي والهندسة والإنتاج الحربي أكثر من 551 عالماً. ليُضافوا إلى قائمة طويلة من العلماء ذوي الكفاءات العلمية النادرة، أمثال الدكتورة عبير أحمد عباس، التي اكتشفت علاجاً لوباء الالتهاب الرئوي " سارس"، والدكتور العلاّمة أحمد عبدالجواد، أستاذ الهندسة وصاحب أكثر من خمسمئة اختراع، والدكتور جمال حمدان، الذي كان على وشك إنجاز موسوعته الضخمة عن الصهيونية وبني إسرائيل. أما مجلة "نيوزويك"، فقد أشارت إلى البدء باستهداف الأطباء عبر الاغتيالات والخطف والترويع والترهيب. فقد قُتل حتى الآن فوق أربعمائة و سبعون طبيباً. وهاجر أكثر من إثنا عشر ألف طبيب. أجل، خسرنا كلَّ هذه العقول.. لكن البركة في "السيليكون"! أحلام مستغانمي بتصرف |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
مرة اخرى تتحفنا ..
مقال كالعادة المتبعة في كتاباتنا ,, صنع الأثارة ,, نظرية المؤامرة ,, الفساد الأخلاقي ,, كل دول العالم فيها ماذكر الكاتب الدول المتقدمة و الدول المستهلكة و لكننا نزيد عنهم بأننا في بؤرة قلاقل من المتصادق و العدو البائن يحدد الاقتصاد هو ماتملك من ثروة ,, او مالاتملك ,, ,, الدولة لا تملك العصى السحرية لخلق اقتصاد متقدم و لكنها تضع الأطر لذلك التاجر يبحث عن الكسب ,, فإذا كان يجد الكسب في اي صناعة او في استثمار او في إحتيال متوفر او في اي شئ يضمن كسبه فهو لا يحتاج الى مقالات و تذكير . الناس مثل الماء يذهبون الى الواقع السهل . الحاجة ام الاختراع ,, عندما شحت الوظائف عمل المحتاج في تنظيف الصحون |
رد: مـقـالات سـاخـنـة
اقتباس:
لا تفسد نومنا فقط وانما تنغص حياتنا كلها اخبار توجع القلب لا حولا ولا قوة الا بالله اسد نجد... مشكور جدا على جهودك تتحفنا رغم الاوجاع في مضمون المواضيع طاب مساؤك |
الساعة الآن 03:24 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ
جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه