تصريح نادر لزوجة خادم الحرمين
 

الاميرة الجوهرة بنت ابراهيم ال ابراهيم تدعو السعوديات الى التمسك بالتقاليد الاسلامية وتحذر من الفضائيات الهدامة.

ميدل ايست اونلاين
الرياض - دعت الاميرة الجوهرة بنت ابراهيم ال براهيم قرينة العاهل السعودي الملك فهد بن عبد العزيز المرأة السعودية الى التمسك بالتقاليد الاسلامية وتجاهل الدعوات "الزائفة" لتحرير المرأة.

ودعت الاميرة الجوهرة في كلمة خلال اجتماع مع مجموعة من الطالبات مساء الاحد في جدة الى الحذر من "الفضائيات التي يجتاز بثها الاعلامي كل الحواجز والتي تواصل هجماتها المتلاحقة وحملاتها المسعورة على المراة المسلمة بصفة عامة والمرأة السعودية بصفة خاصة".

واضافت وفق ما اوردت وكالة الانباء السعودية ان "هجمات اعداء الاسلام والذين يتبعون خطاهم من ضعيفات النفوس لا تكف عن محاربة تقاليدنا الاسلامية ومعظمها يسعى لتحريض المرأة المسلمة على التخلي عن التقاليد الاسلامية بحجة انها قيود تحد من حرية المراة".

وقارنت الاميرة الجوهرة بين الدعوات لحرية المرأة ووضع المراة قبل الاسلام.

واعتبرت ان "هذه الدعوة التي يتسترون وراءها دعوة زائفة تسعى لتحرير المرأة من الاداب والقيم والاخلاق وان ما يدعون اليه ليس شيئا جديدا وقد عاشته ومارسته المرأة في جزيرة العرب منذ اكثر من 14 قرنا في جاهليتها حتى اشرقت انوار الاسلام الذي رفع مكانة المرأة واعطاها بسخاء فكرمها وصان عفافها واحاطها بالفضائل".

واشادت بما توفر للمرأة السعودية من "مزايا عديدة" من "اولي الامر الذين يولون تعليم الفتاة السعودية اهتماما وافيا ويوفرون له دعما سخيا ورعاية واعية متواصلة في ظل التمسك بالتقاليد الاسلامية التي تحرص على الحشمة والوقار مما مكن لهذه المسيرة ان تصبح نموذجا اسلاميا طيبا لتعليم الفتاة".


( من الإيميل )

راعي الأولة أشكر لك إتحافنا بهذه الجواهر من هذه الجوهرة 0

وما أود أن أقوله :ــ
أن الشيء من معدنه لا يستغرب أبدا فالأميرة الجوهرة آل إبراهيم ــ حفظها الله ورعاهاــ بتلك التوجيهات تواصل مسيرتها في نصح نساء الأمة وبيان الحقائق لهن وكشف اللثام لهن عن ما يحاك لهن من مكائد زخرفت بزخارف شيطانية0
وسموها بذلك النصح وذلك الإرشاد وذلك التوجيه تقوم بواجب كبير وعظيم نسأل الله لها السداد والتوفيق وأن يفتح الله بكلماتها آذنا صما وعيونا عميا وقلوبا غلفا إنه ولي ذلك والقادر عليه0

الله يجزاك خير ياراعي الاوله
اللهم سدد ولاتنا لما فيه مرضاتك ..........

عنقود ،،،،

س ق م 666 ،،،

الف شكر لكم على تواصلكم والله يقبل دعاكم ،،،،

تحياتي..