إنّ الهوى يا حلوتي قد فاض بالقلبِ الذي لو تعلمين بما يعاني من جوى لأتيتِ مسرعةً تُسابقُ خطْوكِ الرّيحُ التي ساقت لنا في يومِ عيدٍ عِطْركِ.