خُـذنِـيْ إليْـكَ فَفِي أكـنَـافِـكَ النُّـورُ
وَ اعطف عليَّ فأنْتَ الحِصنُ وَالسُّورُ
يَا رَبُ مَا غَايَتِي الفِردَوس ما شَغلتْ
قَلبيْ جِـنَـانٌ جَـلَـت أنْـوارهَـا الحُـورُ
رِضَـاكَ لَوْ بَـعـدهُ أُفـضَـى إلَى عَـدَمٍ
رَضِيْـتُ فَالعَـفْـو مِنكَ الله مَـشْـكُـورُ