إنّما كنتِ وما كانَ في القلبِ سوى حبّكِ الطّاغي على جسميَ الظّامي فرح. ثمّ إنّ الوقتَ دار وانتهى ذاكَ الحوار بينَ عيْنيْنا وذا كانَ موتي والسّلام.