وبحثتُ..
ضمن الأربعينَ شبيهةً
خيّالةً يستعرضونَ
وَخَيْلا
طوّفْتُ في دول الجوار
وبعدها..
دول المحيط معاً
وجُزْتُ النيلا
علِّي أرى في العالمين نظيرها
ظِلًّا يقاربها؛
يعيدُ المَيْلا
صمتَتْ جهاتُ الأرض
حين سألتُها
قالت:
توقفْ !
لاشبيهَ لِـ لَيْلى
.
يحيى الزبيدي