قابلتها ٠٠
فإذا بها متحطّمةْ٠٠
تشكو الغياب
وكنت أفهم أعظمهْ
تبكي احتمال الخوف
يصبح واقعًا ٠٠
ويخيفها مثل الليالي
المظلمة ٠٠
طمأنتها وعزفتُ
لحنَ هيامها ٠٠ فتراجع
اليأس اليتيم لألطمه
عاتبتهُ فرأيته متبسّمًا ٠٠
يقول ذاك الحب
لن تتعلمه
حمد جويبر