ارحم نفسك، وكن ذا رأفة بها..
لا تقسو عليها، فإنه يكفيها ما أصابها من مُرّ الزمان وحنظلته..
تعامل مع الأحداث بإيجابية لتسمو نفسك على الحزن..
ولتعلم بأنه لا أحد على هذه البسيطة صاحب سرور دائم،
ولا من الهم خالٍ..
إن لنفسك حقًّا.. فهي تحتاج إلى الرضا بما كتبه الله عليك..