وما حيلةُ المشتاقِ لما تزورهُ ملامِحُ من يهوى وتُبقيهِ مُعدَما؟ أيغمضُ جفنيهِ ليبقى مُعللاً به أو ينامَ الدهرَ صبًّا ويحلُما ؟!