كآنوآ مَحظَ أشبآهٍ إذآ مآ ألَضِيقُ بي زَمجَرَ )
( مَحظُ أجسآدِ ! لآ تُعينُ أبداً ولآ تَستَحِقُ أن تُعآنَ)
فِي حِينِ تَذهَبُ بِنا ألظُنونُ لـ مِكآنٍ تُشعِرنُا فِيهِ أننآ لآ ننَقُص !
وَ تَرمينا . . . وتَرحلُ !
ترمينا ........................................ ....... ترحل
ترمينا .................. ترحلً
ونَكُونُ فِي حِينٍ نَعلَمُ بهِ أنَ ألكُلَ كامِلٌ عدانا نَحنُ
نَكتَمِلُ بـ مَشاِعرنا لآ بـ أشخآصِنا !
ولا كمآليّة بالمَشآعِر !!!
لآ نَستَطيعُ ألبحَثَ عَن ألكمآليَة العآطِفية !
لو لَم نَبني أزهآرَ ألقلبِ عَليهآ َ‘
كـ أنآ *
حِينما أبحَثُ عَن قلبٍ مُعينٍ ولا أجِدُ
لآ اُريدُ أن أجِدَ
يكفيني أن أرفعَ عَيني لـ ألسمآءِ
يكفيني أن أرفعَ عَيني لـ ألسمآءِ
يكفيني أن أرفعَ عَيني لـ ألسمآءِ
ـأتنَفسُ الطَيباتِ والأحآسيسَ ] ]
لا بـ رِفقَتي أحَدٌ . , ولآ ارُيدُ رُفقائاً !
فـ اُرآفِقًُ ألصعداء !