أختي حنين الذكرى :
احتجت إلى بوح يريحني وأستمتع به فلجأت إلى مملكتك الخاصة ولم يخب ظني فقد كان الأمر مثيراً للدهشة والتسامي .
وكان من المفترض أن أتقدم أنا أولاً بالشكر لك ولأحساسك الفياض ولكن ريشة قلمك كانت أكثر رشاقة وصفاءاً وسبقتني وهذه تسجل لك .
حنانك ليس للماضي فقط بل لكل من هم في حاضرك ومستقبلك الزاهر بإذن الله .