تركي الوكيل ـ الداهية
لقد حباكما الله ـ عزَّ و جلَّ ـ فكرين نيرين عنهما ينبثق البديع والمفيد ... وبهما يرتقي المنتدى وتزهو سدير ...
لم يكن ابتداؤكما بي إليَّ محببًا لولا يقيني أني لست أجدر من يُرتقب ... وكذا القمة لا تكون ابتداءً ... وإنما الابتداء صعودٌ فصعودٌ حتى القمة ...
بوركت الهبات ... ورفع ربي قدركما و أسكنكما الفردوس الأعلى من الجنة ...