السلام عليكم يا أبا صالح ، والموالح<=== ضرورة سجعيّة .
أحسن الله إليك ووالديك كما أحسنت الظن بأخيك المستشار
و جزيت خيرا ً فأنا لا أستحق شيئا ًً مما أطريتني به ، و ما أقول إلا كما قال الأول : كل إناء بما فيه ينضح ، فأنت إناء من زخرف مليء بالأدب الجم ّ و الخلق الرفيع و اللطافة و اللباقة الفذة ، فلنا جميعا ً شرف المعرفة على امثالك ، و أعتذر إليك يا أبا صالح إن كنت قد أسأت ُ إليك في ردي الأول على هذا الموضوع ـ و لكنه هو الواقع <==== يبي يكحله أعماه .
فمن يراك و يجلس إلى جوارك يرى فيك كل التواضع و الهدوء و قلة الحديث ، وإنخفاض صوتك أثناء الكلام يرمز لي و لغيري أنك إمرء ( فيك حياء ) و لكن ما أن يتحدث أبو صالح أو يدير المجلس بأحاديثه الشيقة إلا تتذكر قول القائل :
ترى الرجل فتزدريه = و بين جنبيه أسد ٌ صهورو <==== أدري إن البيت أنواع التوليف ، بس عن قولة إن ما فيه استشهاد شعري ،،
أبو صالح / آي لوف يووووووووووو تو متش ..
<=== أتخيل شكلي شايل وردة حمراء بكل يديني و مميل رأسي إلى أحد كتفي ّ مع إبتسامة بيضاء مشرقة ، و عينان ِ مرتخيتااااااااان ..
وعععععععععع ما تجي و لا بواسطه ،