- أههههلاً بفاقدة شباصتّا < يقالك فصيح هالحين يبدو مُنذ عامين والبحث جارٍ عنها, يا أُختَ العَربِ ابتاعي غيرها وأنهي قضيّتها فقد طالت جدًا و أعييتِ نفسكِ و نحنُ معك, راس مالها بريالين ثمّ إني أشكرك جزيل الشكر على ذكرك للأعرابيين فهم على حِدّة طباعهم وجفافهم إلا أنّ أفعالهم أقربُ للطرفةِ كثيرًا . أضحك الله سنّك, و أسنانهم - إليكم هذه : جاء رجل إلى أحد القضاة يشكو ابنه الذي يعاقر الخمر ولا يصلي، فأنكر الابن ذلك! فقال الرجل: أصلح الله القاضي، أتكون صلاة بلا قراءة؟ قال القاضي: يا غلام، تقرأ شيئاً من القرآن؟ قال: نعم وأجيد القراءة.. قال: فاقرأ . قال: بسم الله الرحمن الرحيم علق القلب ربابا بعد ما شابت وشابا إن دين الله حق لا أرى فيه ارتيابا فصاح أبوه: والله أيها القاضي ما تعلم هاتين الآيتين إلا البارحة، لأنه سرق مصحفاً من بعض جيراننا ! -
كنتُ هنا.